شبكة باعوضة
عزيزي الزائر /عزيزتي الزائرة يرجى التكرم
بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا ، او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب الانضمام الى شبكة باعوضة سنتشرف بتسجيلك .

إدارة شبكة باعوضة
شبكة باعوضة
عزيزي الزائر /عزيزتي الزائرة يرجى التكرم
بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا ، او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب الانضمام الى شبكة باعوضة سنتشرف بتسجيلك .

إدارة شبكة باعوضة
شبكة باعوضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة باعوضة

الجنوب العربي - ميفعة
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصوراتصل بنا التسجيلدخول صفحه الشبكه على الفيس بوك
شبكة باعوضة الالكترونية ترحب بكم


 

 الاْمناء تنشر مقتطعات من مذكرات الشيخ عبدالله بن حسين لحمر تكشف عقيدة حزب الاصلاح في الغدر ..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المراقب السياسي
مـــــــراقب عام



رقم العضوية : 125
تاريخ التسجيل : 27/08/2010
المشاركات : 617

الاْمناء تنشر  مقتطعات  من مذكرات الشيخ عبدالله بن حسين لحمر تكشف عقيدة حزب الاصلاح في الغدر .. Empty
مُساهمةموضوع: الاْمناء تنشر مقتطعات من مذكرات الشيخ عبدالله بن حسين لحمر تكشف عقيدة حزب الاصلاح في الغدر ..   الاْمناء تنشر  مقتطعات  من مذكرات الشيخ عبدالله بن حسين لحمر تكشف عقيدة حزب الاصلاح في الغدر .. Icon_minitime1الإثنين مايو 26, 2014 2:55 pm










الأمناء" تستعرض شهادة الشيخ عبدالله الأحمر حول حقبة التسعينيات (الحلقة الاولى )
"الأمناء" تستعرض شهادة الشيخ عبدالله الأحمر حول حقبة التسعينيات(1)






ماذا قال (صالح) للاحمر بعد توقيع اتفاقية الوحدة؟.. ولماذا قال الاحمر ماذا دهاك؟

توطئة

عندما تستعرض صحيفة "الأمناء" مذكرات عدد من شهود حقبة التسعينيات، ومن بينهم الشيخ سنان أبو لحوم، الذي انتهينا من عرض مذكراته، والشيخ عبدالله الأحمر، الذي نبدأ هذا العدد استعراض مذكراته، فإنه لا يعني تبني الصحيفة هذه الأقوال والشهادات، بقدر ما هي محاولة لاستقصاء الحقيقة حول ما دار في حقبة التسعينيات، وإطلاع الجيل الجديد على ما دار فيها، الذي يجهل الكثير من حقائق تلك الحقبة.. والمجال مفتوح لكل من عاصر تلك الحقبة؛ لإبداء آرائهم وشهاداتهم.

مخاضات الوحدة واتفاقية نوفمبر 89

يقول الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر في كتابه: (مذكرات الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر.. قضايا ومواقف): "كان موقفي واضحًا ورؤيتي عبرت عنها في لقاءات كثيرة، وفي الاجتماعات مع المسؤولين ومقابلات مع وسائل الإعلام، وهو أن الوحدة مع الحزب الاشتراكي ودخوله في إطار قالب دولة الوحدة بتنظيمه واستراتيجيته وأيديولوجيته فيه خطر على الوحدة، ولا يطمئن أحد أن الوحدة ستتم إذا دخلوها بتنظيمهم الاشتراكي الشيوعي، وكنت صراحة معارضًا لهذا، وتغير رأيي نوعاً ما بعدما انهارت الشيوعية في المنظومة الاشتراكية بكاملها، والنظام الموجود في عدن ليس إلا تابعًا لهذه القوى الكبرى العالمية، وبزوالها هو زائل ومنته لا محالة، ومن هذا المنطلق؛ كانت قناعتي أنه لا ينبغي أن نقدم لهم أي تنازلات ولا نتحمل لهم أي شروط، وهم مضطرون ليحسموا أمرهم بالوحدة وإلا فالشعب كفيل بابتلاعهم".

ويضيف الشيخ الأحمر قائلا: "تسارعت الخطى في الأخير وأعلنت بعض الخطوات العملية مباغتة، مثلاً عند نزول الرئيس علي عبد الله صالح إلى عدن لحضور احتفالات عيد الاستقلال، نفاجأ في اليوم نفسه بإعلان تلك الاتفاقية التي أذيعت وأعلنت في حينها واعتبرناها اتفاقية جادة وملزمة للدولتين، لأنها جاءت في ظروف كل ما يتم فيها نافذ ولن تلاقي مصير الاتفاقيات السابقة منذ عام 1972، والتي كانت تتم في ظروف مختلفة بهدف تفويت فرص الصدام بين الشطرين ليس إلا، بينما هم متمسكون بنظامهم ونحن متمسكون بنظامنا، وليس هناك جدية من الجانبين، أما ما جرى في 30 نوفمبر 1989 فهو أمر واقع، وهم محتاجون إليه أكثر منا لأنه بالنسبة لهم خروج من واقع مأزوم وعزلة، ومن مصير ينتظرهم مثل مصير تشاوسيسكو في رومانيا وغيره.. فكان هذا الاتفاق من وجهة نظري بالنسبة لهم مخرجًا، وبالنسبة لنا مخاطرة لكنه أمر أبرم".

يتحدث الشيخ الأحمر عن عودة الرئيس السابق (صالح) الى صنعاء بعد اعلان اتفاقية نوفمبر 1989، فيقول: "لما عاد الرئيس والوفد الذي كان معه قلنا لهم: ما دهاكم؟ قالوا نحن وضعناهم أمام أمر واقع، فالمبادرة جاءت من الرئيس فوضعهم في ورطة، إذا قالوا: لا فالجماهير محتشدة، والمظاهرات ستندلع وسينتهون ويحرقون ونحن أوقعناهم. قلنا: إنهم يبحثون عن مخرج، وأنتم أنقذتموهم"!!

المعارضة لمشروع دستور دولة الوحدة

كان مضمون الاتفاقية التي وقعها علي عبدالله صالح، وعلي سالم البيض أن يحال مشروع دستور دولة الوحدة إلى المجلسين التشريعيين في الشمال والجنوب لإقراره قبل إعلان الوحدة، يقول الشيخ الأحمر حول مشروع الدستور: "عارضت ومعي الكثيرون من العلماء وغيرهم هذا الدستور، وكان رأينا أن الوحدة لا يجب أن تقوم على هذا الدستور الذي انتهوا من إعداده عام 1982، حيث كانت الظروف مختلفة عن اليوم وميزان القوى في تلك الفترة كان لصالح الاشتراكي، وكان مطلبنا إصلاح الدستور أولاً قبل إعلان الوحدة.. ظل موضوع الدستور هو القضية التي كنت مشددًا عليها إلى يوم الوحدة ومعي قوى كثيرة، وكنا نرى أنه لا بد أن يناقش الدستور ويتفق على بنوده وعلى إسلاميته قبل الوحدة".

ويتابع الشيخ الأحمر قائلا: "كان البعض يقول لنا: إن معارضة الدستور قد تدفع الحزب الاشتراكي للتراجع عن الوحدة ، لكني لم يكن عندي قلق على هذا فقد كنت على يقين أنهم في حالة ضعف وأنهم حتماً سيهربون إلى الوحدة هروباً، هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى، كنت شخصياً أرى أنه إذا كانت الوحدة على هذا الأساس فتأخيرها أفضل وأن الأيام ستأتي بها لا محالة، وأن وضع الأسس السليمة لقيام الوحدة هو ضمانة لاستمرارها. وقد كانوا يريدون أن يحتموا بالوحدة فترة من الزمن وتتغير مفاهيم الناس في الجنوب والشمال وتزول العاصفة التي أكلت تشاوسيسكو وأمثاله وتزول من مخيلة الناس ويرجعون إلى سابق عهدهم وقد أصبح الحزب الاشتراكي مقبولًا لدى الناس".

ثم يقول: "كنا نتجادل مع الرئيس حول الدستور، ويقول لنا: يا إخوان: الدستور مؤقت، والاستفتاء على الدستور هو استفتاء على الوحدة، وقد كان الرئيس في هذه القضية محقاً وبعيد النظر"!!

إعلان الوحدة في 22 مايو 90

لا يخفي الشيخ الأحمر في مذكراته أنه كان يعتقد أن الوحدة لن يكتب لها النجاح، يقول حول هذا في مذكراته: "ذهبت مع الرئيس في حفل إعلان الوحدة في عدن في 22 مايو 1990 حتى لا أغيب عن هذا اليوم التاريخي الذي كان الشعب يعيش فيه فرحة وسعادة بالوحدة، ونحن ليس لنا موقف مغاير، ومهما كانت السلبيات؛ فالوحدة مطلب جماهيري وسوف تصحح الأمور، لم يكن لدي قلق أو مخاوف أمنية من ناحية الحزب الاشتراكي لأنهم قد طلعوا عندنا ونزلنا عندهم لكن القلق والمخاوف كانت لدي من أن الوحدة مع هؤلاء لن يكتب لها النجاح ولا بد من مشكلة".

التعددية السياسية وإنشاء تجمع الإصلاح

أبرز ما في مذكرات الشيخ عبدالله بن حسين الاحمر حديثه عن تأسيس حزب التجمع اليمني للإصلاح، وقوله بعظمة لسانه أن انشاء الحزب كان الغرض منه معارضة اتفاقيات صالح مع البيض، يقول الشيخ الأحمر بالحرف الواحد: "بالنسبة لنا؛ المشائخ والعلماء، كان توقعنا أن الحزب الاشتراكي دخل الوحدة وسيضم إليه الأحزاب اليسارية في الشمال من ناصريين وبعثيين وتلك المسميات الأخرى، حزب عمر الجاوي مثلاً، وسيشكلون كتلة واحدة، وكنا جميعاً في المؤتمر الشعبي العام.. ولهذا؛ لا بد لنا من إنشاء أحزاب تكون رديفة للمؤتمر، وطلب الرئيس منا بالذات مجموعة الاتجاه الإسلامي وأنا معهم أن نكون حزبًا في الوقت الذي كنا لا نزال في المؤتمر، قال لنا: كونوا حزبًا يكون رديفاً للمؤتمر ونحن وإياكم لن نفترق وسنكون كتلة واحدة، ولن نختلف عليكم وسندعمكم مثلما المؤتمر، إضافة إلى أنه قال: إن الاتفاقية تمت بيني وبين الحزب الاشتراكي وهم يمثلون الحزب الاشتراكي والدولة التي كانت في الجنوب، وأنا أمثل المؤتمر الشعبي والدولة التي في الشمال، وبيننا اتفاقيات لا أستطيع أتململ منها، وفي ظل وجودكم كتنظيم قوي سوف ننسق معكم بحيث تتبنون مواقف معارضة ضد بعض النقاط أو الأمور التي اتفقنا عليها مع الحزب الاشتراكي، وهي غير صائبة ونعرقل تنفيذها، وعلى هذا الأساس أنشأنا التجمع اليمني للإصلاح في حين كان هناك فعلاً تنظيم وهو تنظيم الإخوان المسلمين الذي جعلناه كنواة داخلية في التجمع لديه التنظيم الدقيق والنظرة السياسية والأيديولوجية والتربية الفكرية".

اقرأ المزيد من





هذا هو حال مدعيي الاسلام في اليمن (الجمهورية العربية اليمنية - صنعاء ) يقيمون حزب على الخداع وعلى الغدر ونكث العهود ونقض المواثيق ’ والعمل بتقيه لها وجهين ... اْليس هذا منافيا للشريعة الاْسلامية التي يدعون تمثيلها وحرصهم على تطبيقها بالطبع وفق مصالحهم واْمراضهم ؟.. اْليس كل ذلك يتنافى مع الاْخلاق العربية الاْصيلة التي نتعامل بها نحن هنا في الجنوب العربي- عدن ’ اذا اْعطى الرجل وعدا اْو كلمة ’ يعتبر دين واجب الوفاء به ؟ اْليس هذا دليل على اْن لحمر ليس عربيا.. كيف لشيخ كبير بمقام الشيخ عبدالله لحمر اْن يرضى على نفسه اْن يكون بهذا الغدر والخداع؟

طبعا هذا في الجانب الاسلامي من القوم في صنعاء ..فمابالكم في جانب اليسار التقدمي اليمني والقضية الوطنية اليمنية والقومية اليمنية ؟ مؤكد الصورة لو تم كشفها ستكون اْكثر وساخة وقذارة من شقيقتها الاسلامية ؟
ومع ذلك البعض منا يلوم بعض قادة ذلك التيار الجنوبي على اْصرارهم على بقاء نهجهم اليساري التقدمي واْخلاصهم للقضية الوطنية اليمنية اْكثر من القضية الوطنية الجنوبية ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاْمناء تنشر مقتطعات من مذكرات الشيخ عبدالله بن حسين لحمر تكشف عقيدة حزب الاصلاح في الغدر ..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاْمناء تنشر مقتطعات من مذكرات الشيخ عبدالله بن حسين لحمر تكشف عقيدة حزب الاصلاح في الغدر ..
» الاْمناء تنشر تفاصيل الخلاف بين الرئيس البيض والايرانيين واسباب مغادرة البيض بيروت
» نداء عاجل الى المجتمع الدولي الشيخ القبلي لحمر علي لسود من شبوه يرسله...
» الشيخ لحمر علي لسود يدعو قبائل شبوة الى لقاء الخميس القادم في عتق لمناصرة محافظة حضرموت والجنوب
» الشيخ حسين بن شعيب يوضح...

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة باعوضة :: السياسي .. والاخباري :: قسم الوثائق السياسية التاريخية-
انتقل الى: