اسرائيل في الجزيرة ولحمير تبابعة وملوك ...والعوالق من اْوسان حمير..... الأحد أبريل 08, 2012 10:31 am تشغيل/تعطيل الإقتباس المتعدد رد مع اقتباس نص المساهمة تعديل/حذف هذه المساهمة حذف هذه المساهمة استعرض رقم الإيبي IP للمُرسل
دار بيني نقاش وجدال اْدبي وتاْريخي وبين الكثير ممن يهتمون بالتاريخ عن ما نشر عن بعض اْطراف الموطن اليزني وساكنيه اليوم .. وكنت اعتقد اْن بعض العوالق من حمير وليس من ذو يزن وان سكنوا في مواطنهم اْي مواطن ذو يزن /يشبم - عبدان - ضراء - نصاب/ غير اْنني وجدت في ابحاث اْخرى وانا اْتابع الفرق بين ممالك الجنوب العربي وبين ممالك العربية السعيدة (اليمن اْو ما اْسمي اثناء الاْحتلال الحبشي الاْول والثاني باْرض الحبشة ) ..
قيادة الحزب والدولة تعيد انتاج مظاهر المؤتمر الثالث في خريف 1985م
يجري العمل هذه الايام بوتيرة عالية على ‘اعادة انتاج الحزب الطليعي من طراز جديد والاصرار الغريب والعجيب على التمسك بوصاية صنعاء والتجديد لها التمسك بعمل الموساد والمشروع الصهيو/ماسوني المعد للمنطقة من قبل تلك القوى الشيطانية وعبثهم بوطنهم اليمن الجنوبية الشعبية مما اضطر بعض الدول العربية الى نصح تلك القيادات ان تتخذ مواقف منسجمة مع مطالب شعبها في الجنوب موضحة لها ان هذا المشروع الذي يتمسكون به ويدعون شعب الجنوب للتمسك به هو مشروع صهيوني/ ماسوني يرعاه الموساد الاسرائيلي وهو المشروع الذي يضع الجنوب العربي تحت الوصاية للجمهورية العربية اليمنية ’ وبعد صمت وتحركات مختلفة لتلك القيادات التي اجرت اتصالات بالجامعة العربية وبالمبعوث الدولي لليمن ونائبه والاثنان كانا عضوين في لجنة الاتصالات الدولية التي تتخذ من باريس مقرا لها وانيطت بها مهام واعمال منصب الرئيس للاشراف على اليمن الديمقراطية الشعبية منذ العام 1971م , والمعروفة بلجنة ال16 وهنا يتكشف السر في خلو مسمى الرئيس منذ الاطاحة بقيادة الجنوب وضياع استقلاله في 22يونيو1969م
,حيث وصل الاْمر بقيادات الحزب والدولة التي تدعي بشرعية لها في قواعد اللعبة في اليمن شمالا وجنوبا , الاْمر الذي رفض الاعتراف به مجلس الاْمن الدولي في بيانه الرئاسي ربيع عام 2013م , وتسمية الرئيس علي سالم البيض’ نائب رئيس للجمهورية اليمنية , وتوقفت تلك القيادات عن نشاطاتها العلنية , لكن صنعاء وحلفؤاها واْذرعها الخفية بثوا رسالة هامة وكبيرة دفعت بقيادة الحزب والدولة الى إعادة ممارسة نشاطها لخدمة ذلك المشروع الذي يتصارع مع الموت على ارض الجنوب العربي الطاهرة بفهم وإدراك او بدونهما ,
وفي محاولة يائسة يجري العمل هذه الايام بوتيرة عالية لصالح إعادة انتاج المشروع الصهيوني /الماسوني برعاية الموساد ليس في الجنوب واليمن وإنما في منطقة الشرق الاْوسط برمتها وتجديد شبابه وضخ الدماء في عروقه..
إن ربط الجنوب بوعي اْو بدونه بهذا المشروع لايحقق مصالح شخصية كما قد يتوهم البعض كما لايوفر الاْمن والاستقرار للشعبين الشقيقين ولايخدم غير اْصحاب ذلك المشروع في كل الاْحوال وضخ الاْموال من حسابات خاصة وبموافقة مختلف اْطراف اللعبة في صنعاء ’ لن يعيد البعض الى سدة قيادة الحزب والدولة كما يتوهم لافي الشمال ولافي الجنوب ولافي الدولة الفيدرالية المزمع تجريب مشروعها الميت منذ الولادة المتعسرة...
ولكن نتيجة لعدم مقدرتنا على الاستفادة من تجاربنا ناهيك عن تجارب الاْخرين بداْ النشاط وعلى نفس طريقة المؤتمر الثالث للحزب الاشتراكي اليمني الذي انعقد في خريف 1985م في عاصمة الجنوب عدن الباسلة من خلال الدعو ة الى مؤتمر انقاذ للجمهورية العربية اليمنية وبقاء وصايتها على الجنوب بحجة إن الظروف لم تنضج بعد في الجنوب كما إن مؤسسات الدولة قد تم دمجها لصالح دولة الوحدة الاندماجية حد وصفهم’
وتجري هذه الايام التحضيرات سريعا وبزخم مدعوما بشوالات من الريالات اليمنية’ لعمل اللجان التنظيمية للحزب الطليعي من طراز جديد المدعوم من اطراف اْقليمية ودولية تحرص على تمرير هذا المشروع الصهيوني الخبيث الذي يستهدف اقطار الجزيرة العربية والخليج والمنطقة العربية عموما وليس الجنوب العربي واليمن ’ ويصارعه شعب الجنوب وحيدا حتى اللحظة ..
[1] استنساخ الماضي والتمسك به اليوم عمل ضار
الأربعاء 17 سبتمبر 2014
عبدالله اْمعبد | اليمن الجنوبية الشعبية
قيادة الحزب والدولة تعيد انتاج مظاهر المؤتمر الثالث في خريف 1985م بعد إن فاحت رائحة اأرتباطاتهم المشبوهة بالموساد والمشروع الصهيو/ماسوني المعد للمنطقة من قبل تلك القوى الشيطانية وعبثهم بوطنهم اليمن الجنوبية الشعبية منها مما اضطرها الى منع تلك القيادات للحزب والدولة التي تسمي نفسها بالقيادة الشرعية من ممارسة اْجتماعاتها التضليلية متخذة من القاهرة نقطة انطلاق للتمسك بالمشروع الصهيوني الذي يضع الجنوب العربي تحت الوصاية للجمهورية العربية اليمنية ’ وبعد صمت وتحركات مختلفة لتلك القيادات التي اجرت اتصالات بالجامعة العربية وبالمبعوث الدولي لليمن ونائبه والاثنان كانا عضوين في لجنة الاتصالات الدولية التي تتخذ من باريس مقرا لها وانيطت بها مهام الاشراف على اليمن الديمقراطية الشعبية منذ العام 1971م , والمعروفة بلجنة ال16 ,حيث وصل الاْمر بقيادات الحزب والدولة التي تدعي بشرعية لها في قواعد اللعبة في اليمن شمالا وجنوبا , الاْمر الذي رفض الاعتراف به مجلس الاْمن الدولي في بيانه الرئاسي ربيع عام 2013م , وتسمية الرئيس علي سالم البيض’ نائب رئيس للجمهورية اليمنية , وتوقفت تلك القيادات عن نشاطاتها التخريبية العلنية , لكن صنعاء واْذرعها الخفية بثوا رسالة هامة وكبيرة دفعت بقيادة الحزب والدولة الى إغادة ممارسة نشاطها لخدمة ذلك المشروع الصهيوني الذي يتصارع مع الموت على ارض الجنوب العربي الطاهرة , وفي محاولة يائسة يجري العمل هذه الايام بوتيرة عالية لصالح إعادة انتاج المشروع الصهيوني /الماسوني وتجديد شبابه وضخ الدماء في عروقه من خلال بضعة ملايين تم صرفها من حساب المؤسسة الاقتصادية اليمنية ’ والمدينة الثقافية في صنعاء . وبداْ النشاط وعلى نفس طريقة المؤتمر الثالث للحزب الاشتراكي اليمني الذي انعقد في خريف 1985م في عاصمة الجنوب عدن الباسلة من خلال الدعو ة الى مؤتمر انقاذ للجمهورية العربية اليمنية وبقاء وصايتها على الجنوب بحجة إن الظروف لم تنضج بعد في الجنوب كما إن مؤسسات الدولة قد تم دمجها لصالح دولة الوحدة الاندماجية حد وصفهم’ وتجري هذه الايام التحضيرات سريعا وبزخم مدعوما بشوالات من الريالات اليمنية’ لعمل اللجان التنظيمية للحزب الطليعي من طراز جديد المدعوم من مختلف القوى في صنعاء واطراف اْقليمية ودولية تحرص على تمرير هذا المشروع الصهيوني الخبيث الذي يستهدف اقطار الجزيرة العربية والخليج والمنطقة العربية عموما وليس الجنوب العربي واليمن ويصارعه شعب الجنوب وحيدا حتى اللحظة ..
اقرأ المزيد من عدن الغد | هل يدرك القادة الجنوبيون هذا ؟ http://adenalghad.net/news/123043/#ixzz3DYuYLtvC