شبكة باعوضة
عزيزي الزائر /عزيزتي الزائرة يرجى التكرم
بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا ، او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب الانضمام الى شبكة باعوضة سنتشرف بتسجيلك .

إدارة شبكة باعوضة
شبكة باعوضة
عزيزي الزائر /عزيزتي الزائرة يرجى التكرم
بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا ، او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب الانضمام الى شبكة باعوضة سنتشرف بتسجيلك .

إدارة شبكة باعوضة
شبكة باعوضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة باعوضة

الجنوب العربي - ميفعة
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصوراتصل بنا التسجيلدخول صفحه الشبكه على الفيس بوك
شبكة باعوضة الالكترونية ترحب بكم


 

 الأديب كريم الحنكي في خطاب تجميد عضويته: إن فكرة الوحدة اليمنية التي ألتزم بها تختلف عن تلك التي يؤكدها النظام الأساس للاتحاد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الجنوبي باعوضه
الأدارة العامة
الجنوبي باعوضه


رقم العضوية : 90
تاريخ التسجيل : 25/07/2010
المشاركات : 2011
الدولة : الجنوب العربي
العمر : 46

الأديب كريم الحنكي في خطاب تجميد عضويته: إن فكرة الوحدة اليمنية التي ألتزم بها تختلف عن تلك التي يؤكدها النظام الأساس للاتحاد  Empty
مُساهمةموضوع: الأديب كريم الحنكي في خطاب تجميد عضويته: إن فكرة الوحدة اليمنية التي ألتزم بها تختلف عن تلك التي يؤكدها النظام الأساس للاتحاد    الأديب كريم الحنكي في خطاب تجميد عضويته: إن فكرة الوحدة اليمنية التي ألتزم بها تختلف عن تلك التي يؤكدها النظام الأساس للاتحاد  Icon_minitime1الخميس يوليو 29, 2010 11:11 am



عدن (عنا) - قال الأديب والشاعر "كريم الحنكي" عضو المجلس التنفيذي لاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين في تصريح مقتضب لـ"وكالة أنباء عدن" فيما يتعلق بتجميد عضويته في المجلس التنفيذي للاتحاد أن "قيمة الاتحاد في حريته التي أخذ يفقدها منذ مؤتمره قبل الماضي".

وأضاف الحنكي في تصريحه أن "لاقيمة للاتحاد بدون الحرية" على حد وصفه.

وكان الأديب والشاعر "كريم الحنكي قد قدم خطاباً مطولاً شرح فيه أسباب تجميد عضويته, قال أن منها ماهو جوهري تأخر طرحه, ومنها ماهو شكلي وحادث.

وشرح الحنكي في خطابه الموجه إلى رئيس الاتحاد وأمينه العام وأعضاء المجلس التنفيذي أن "إسقاط خيار التوافق في اصطفاء الأمانة العامة, في هذه المرحلة الخطرة من عمر الاتحاد والبلاد, بدعوى الحرص على الممارسة الديمقراطية والتقيد بالنظام الأساس كونه كلمة حق يراد بها باطل, وتجسيداً انعكاسياً لسياسة "الفهلوة" التي رسخها النظام "الجمهوأسري" الحاكم في بلادنا وأجادها إجادة أوصلت الوطن كله إلى حافة هاوية لايُعلم لها قرار" على حد وصفه.

وقال الحنكي أن نظام الحكم في البلاد قائم "على أساس وحيد كما يبدو, وهو: إفساد المجتمع لإحكام السيطرة عليه, مضيفاً إلى القاعدة الشهيرة (فرق, تسد) قاعدة أنكى: (أفسد, تسد)" على حد وصفه.

وأضاف: "إن فكرة الوحدة اليمنية التي ألتزم بها تختلف عن تلك التي يؤكدها النظام الأساس للاتحاد تكراراً, والتي تقوم على أساس من الخلط الشائع – كما أرى – بين مفهوم (البلاد) ومفهوم (الدولة)" مشيراً إلى أن "شواهد تاريخ المنطقة اليمنية-بكامل جغرافيتها, منذ ماقبل الإسلام وحتى اليوم, قواطع, والأدلة فيه دامغة على أن وحدة المتحول (الدولة) –التي تتم اضطراراً: بالتعسف, حرباً, أو بالاعتساف سلماً- تلحق أبلغ الضرر بوحدة الثابت (البلاد والهوية) فيها, فتتفكك خلال عقود قليلة".

واعتبر الحنكي أنه " إذا كانت مسألة الهوية اليمنية للجنوب في القرن الماضي –وهي من مخلفات آخر وحدة متحول فككت البلاد في القرن السابع عشر الميلادي- قد حسمت تماماً بإعلان (جمهورية اليمن الجنوبية الشعبية) عام 1967م. فقد نجح هذا النظام المذكور في إنجاز إعادة بثها بقوة عبر ممارساته الشائنة المستمرة في الجنوب التي يمثل بها تهديداً حقيقياً لتلك الهوية والثوابت الأبقى المتصلة بها".

وقال أنه ينوي "التشاور مع بعض الواجدين من أدبائنا سعياً إلى محاولة إنقاذ ما يمكن إنقاذه من الهوية الثقافية اليمنية للجنوب المهددة تهديداً جدياً لن يدركه الشمال إلا كما اعتدنا منه: بعد فوات الأوان" على حد وصفه.

وكالة أنباء عدن تنشر نص خطاب تجميد عضوية الأديب "كريم الحنكي" من المجلس التنفيذي لاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين:

الأخ الفاضل رئيس اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين
الأخت الفاضلة أمين عام الاتحاد
الإخوة الأفاضل أعضاء المجلس التنفيذي للاتحاد

سلام الله عليكم, وبعد

الموضوع: تجميد عضوية في المجلس التنفيذي

أرجو التفضل بتجميد عضويتي في المجلس التنفيذي الموقر للاتحاد, وذلك لأسباب مختلفة, منها ماهو جوهري تأخر طرحه, ومنها ماهو شكلي وحادث, تعاضدت معاً – أخيراً – ودعتني إلى أن أبينها – تفصيلاً , ودونما حذر أو تحفظ أو احتراز – في مايلي من فقرات هذا الخطاب.

1- إن إسقاط خيار التوافق في اصطفاء الأمانة العامة, في هذه المرحلة الخطرة من عمر الاتحاد والبلاد, بدعوى الحرص على الممارسة الديمقراطية والتقيد بالنظام الأساس, لايسع المرء إزاءه سوى التمثيل بقول أبي العلاء المعري:
((هذا كلامٌ له خبيء. معناه: ليست لنا عقولُ))

إذ إن ذلك لايعدو كونه (كلمة حق يراد بها باطل), وتجسيداً انعكاسياً لسياسة "الفهلوة" التي رسخها النظام "الجمهوأسري" الحاكم في بلادنا وأجادها إجادة أوصلت الوطن كله إلى حافة هاوية لايُعلم لها قرار.

2- إن الوضع الراهن لآليات اختيار الهيئتين القياديتين العليين في الاتحاد, والتدخلات السافرة في انتخابهما من خارجه بوجه خاص, يؤكد لي انحداره – وللمرة الثانية على التوالي – عن الحد الأدنى من شروط العضوية التي أرتضيها لنفسي (...). علماً بأنني لم أُبلّغ على وجه التأكيد بموعد الاجتماع الأخير للمجلس التنفيذي (صنعاء, 10 يوليو الجاري) الذي يفترض أنه استكمل أعمال المؤتمر العام العاشر (عدن, 24-28 مايو المنصرم) استكمالاً يوهم بهتك الستر الرقيق الفاصل بين مصطلحي: (المؤتمر) و (المؤامرة).

3- إنه النتيجة المنطقية لما ذُكر أعلاه هو التبعية أو الولاء شبه التام للسلطة ونظام حكمها المذكور القائم على أساس وحيد كما يبدو, وهو: إفساد المجتمع لإحكام السيطرة عليه, مضيفاً إلى القاعدة الشهيرة (فرق, تسد) قاعدة أنكى: (أفسد, تسد). وذلك لايتفق مع تاريخ اتحادنا, ومالاتحتمله منا هذه المرحلة التي يستوجب فيها تنامي إرهاب الدولة مواقف تاريخية لايمكن – بداهةً- أن تصدر عن اتحاد تابع أو شبه موالٍ, سائر صوب الولاء المطلق, للحاكم خلال قابل السنوات.

4- إن فكرة الوحدة اليمنية التي ألتزم بها تختلف عن تلك التي يؤكدها النظام الأساس للاتحاد تكراراً, والتي تقوم على أساس من الخلط الشائع – كما أرى – بين مفهوم (البلاد) ومفهوم (الدولة). فالبلاد – كما أرى – وبحسب جذرها اللغوي ( ب ل د) الذي يعني البقاء والإقامة – هي الثابت, شأنها في ذلك شأن الوطن, والهوية الثقافية الوطنية كذلك- أما الدولة -التي يفيد جذرها (د و ل) معنى البلى والزوال أو الاستحالة من حال إلى حال لاثبات لها, في لساننا العربي المبين- فهي المتحول. ومع إيماني اليقيني بوحدة الثابت (البلاد والهوية الثقافية والوطنية) في اليمن غير المنتقص جغرافياً, فإنني لم أعد أؤمن بوحدة المتحول (الدولة) فيه عموماً, وبواقع حالها القائم-على وجه الخصوص- وطبيعتها اللامدنية المسترسخة المستحيل تغيرها تغيراً حقيقياً قبل عشرات السنين.

5- إن شواهد تاريخ المنطقة اليمنية-بكامل جغرافيتها, منذ ماقبل الإسلام وحتى اليوم, قواطع, والأدلة فيه دامغة على أن وحدة المتحول (الدولة) –التي تتم اضطراراً: بالتعسف, حرباً, أو بالاعتساف سلماً- تلحق أبلغ الضرر بوحدة الثابت (البلاد والهوية) فيها, فتتفكك خلال عقود قليلة, ثم تستلزم قروناً حتى تبرأ, وتتهيأ لوحدة متحول أخرى سرعان ما تؤدي بعسفها إلى قرون طويلة أخر من تفكك البلاد وضرب الإحساس بالهوية الثقافية اليمنية في كثير من جهاتها وأقاصيها, وإصابته في مقتل. وهكذا دواليك! ووحدة المتحول القائمة –التي جرت اعتسافاً ثم تم (تعميدها) تعسفاً, ولاتزال (تُعمَّد) حتى اليوم بدماء فتيان جنوبكم المنتمين عمراً إلى "جيل الوحدة" –قد ألحقت ممارسات نظامها المذكور ضرراً أبلغ وأعمق مما تقدرون –أيها الأعزاء- بوحدة الثابت التي كانت قبلها سليمة معافاة في الجنوب, وأصابت الإحساس بها وبالهوية اليمنية (الوطنية والثقافية) بداءٍ لن يبرأ – طالما اعتبرنا (وحدة المتحول) هذه "ثابتاً" لايمس –بل إن استفحاله لن يتوقف إلا بالقضاء على فكرة (وحدة الثابت) نفسها وعلى أساسها التاريخي: هوية الجنوب اليمنية والإحساس بالانتماء الثقافي والوطني اليمني. ولن يجدي أي احتيال ديمغرافي على ذلك إلا في زيادة طين الخراب القادم بلة.

6- إن من واجب الاتحاد مواجهة نظام الإفساد الحاكم في هذه المرحلة, كما أرى, وليس موالاته, أما أسباب ذلك فعديدة, لعل من أظهرها ماقد كان وماهو كائن في بلادنا – المبلوّة تاريخياً بحكامها- خلال العقد الأخير وماينوف عليه قليلاً, ومنها:

أ‌- إذا كانت عدن – في عرف الجغرافيين والمؤرخين والأدباء العرب- هي (منتهى اليمن) جنوباً, فإن المخلاف السليماني هو (مبتدأ اليمن) شمالاً, في عرفهم كذلك. ولقد أقدم هذا النظام على ما استعصم منه الإمام يحيى (رحمة الله عليه), رغم الدوافع الضاغطة, مكتفياً بالإذعان لاتفاق 1934 وجلب مصلحة عامة (تتعلق بإقامة اليمنيين من رعاياه في السعودية) ظلت جارية للشعب حتى منعتها –في عام وحدة المتحول- رعونة هذا النظام (الجمهوري) نفسه الذي اقترف لاحقاً جريمة نزع الهوية اليمنية نفسها عن جغرافيا (مبتدأ اليمن) بسبب الخلط الملمح إليه بين مفهومي: ثابت (البلاد), ومتحول (الدولة), على الأرجح.

ب‌- إذا كانت مسألة الهوية اليمنية للجنوب في القرن الماضي –وهي من مخلفات آخر وحدة متحول فككت البلاد في القرن السابع عشر الميلادي- قد حسمت تماماً بإعلان (جمهورية اليمن الجنوبية الشعبية) عام 1967م. فقد نجح هذا النظام المذكور في إنجاز إعادة بثها بقوة عبر ممارساته الشائنة المستمرة في الجنوب التي يمثل بها تهديداً حقيقياً لتلك الهوية والثوابت الأبقى المتصلة بها.

وكما أقدم على نزع على نزع الهوية اليمنية عن مبتدأ يمننا شمالاً, فإنه –ولا أشك في ذلك- سيتسبب برعونته في نزعها عن منتهى يمننا جنوباً.
ج- إن نظام الحكم هذا هو المسؤول وحده –ووحده فقط- عن الكبيرتين هاتين: جريمة المبتدأ, وجريرة المنتهى. كما أنه المسؤول الأوحد كذلك عن كل مظاهر السقوط والانهيار التي تجلت لكل ذي عينين لم يعمها الفساد والإفساد: رغبة و/أو رهبة.

وبالنظر إلى تاريخ اتحادنا فإن من واجبه برأيي المطالبة بمحاكمة نظام الحكم (الديمقراطي) هذا بتهمة خيانة الجغرافيا اليمنية والتاريخ الثقافي المتصل بها تلازماً, وخيانة الحاضر اليمني والمستقبل المتعلق بها لزاماً.

ولكن واجباً كهذا لايمكن أن يضطلع به اتحاد موال أو شبه موال لنظام كهذا.
7- إنني أنوي التشاور مع بعض الواجدين من أدبائنا سعياً إلى محاولة إنقاذ ما يمكن إنقاذه من الهوية الثقافية اليمنية للجنوب المهددة تهديداً جدياً لن يدركه الشمال إلا كما اعتدنا منه: بعد فوات الأوان.

وقد يسفر هذا السعي عن إطار ثقافي لأدباء اليمن الجنوبي, لا أتصوره إلا مفتوحاً لكل أديب من أبناء اليمن (الجنوبي والشمالي والسعودي) يؤمن بحق الجنوب اليمني في استعادة دولته المدنية اليمنية الجنوبية التامة الاستقلال والسيادة المدنية. وذلك على أساس الشطرين السابقين –وليس النظامين السابقين غير المأسوف على ماقد زال منهما وماقد ظهرت بشائر زواله
عدا ذلك فإننا "ننفخ في الرماد" ونسهم في تنمية حجم الكارثة.

رب قائل أن خطاباً موضوعه تجميد عضوية لايحتمل هذه الأسباب والحشد من القضايا. بيد أنها آراء وقناعات راسخة لدي وبعض مما أجد من الشجون رأيت ضرورة مكاشفتهم بها علناً, لأنني –من جانب- لا أريد أن تكون عضويتي في الاتحاد قائمة "على دَخَن". ومن جانب آخر, لأن رسالة نظام الحكم المذكور إلينا قد اتضحت بغير لبس وإذا بها تقول لنا –ضمناً وعملاً- أنه قد أنجز تقريباً إفساد المجتمع اليمني (اللامدني بطبيعته) في شمالنا, وأن سينجز حتماً وعما قريب إفساد المجتمع اليمني (المدني بطبيعته) في جنوبنا. وإلا فإنه –ببساطة, وكما يقول أهلنا في مصر- سوف "يخربها ويقعد على تلها" دافعاً بالبلاد وأهلها إلى التقاتل "من طاقة إلى طاقة" مستكملاً بذلك دورة أخرى, قد تكون –بالنظر إلى منجزات العصر- هي الدورة الأخيرة والآخرة, من دورات فتك وحدة المتحول بوحدة الثابت في بلادنا.

ولا أدعي –ختاماً- أنني لست قلقاً مما قد يجره على هذا الوجد والشجن من تبعات وعواقب. لكن أمانة الكلمة وشرف الانتماء إلى (اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين) المعهود الذي ترتضيه التربة اليمنية وأهلها, والذي تقرُّ به أعين عمر الجاوي ويوسف الشحاري ومحمد على الربادي وعبدالله البردوني ومحمد حسين هيثم وعبدالله فاضل فارع وجعفر الظفاري وغيرهم, وأضرابهم من الأحرار الباقين في اتحادنا – أكد الله في عمر الجميع- هما الأهم هنا, والهاجس المحرك وراء هذا الخطاب.
وفقنا الله جميعاً إلى مافيه الخير والسداد.

ودمتم

كريم الحنكي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأديب كريم الحنكي في خطاب تجميد عضويته: إن فكرة الوحدة اليمنية التي ألتزم بها تختلف عن تلك التي يؤكدها النظام الأساس للاتحاد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» النا شطة الحضرمية التي رفضت الوحدة اليمنية منذ يومها الاْول...
» اللواء المحمدي : كانت هناك مخططات سرية لدى قيادة الجمهورية العربية اليمنية للانقضاض على الوحدة اليمنية واحتلال الجنوب
» الوحدة اليمنية فاشلةياخبرة..بقلم/علي محمد السليماني
» البيض يدعو إلى إنهاء الوحدة اليمنية بالطرق
» انقذوا.. نساء وأطفال الجنوب من حرب التطهير التي يقوم بها النظام - بقلم : فيصل الصفواني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة باعوضة :: السياسي .. والاخباري :: السياسي والإخباري-
انتقل الى: