شبكة باعوضة
عزيزي الزائر /عزيزتي الزائرة يرجى التكرم
بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا ، او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب الانضمام الى شبكة باعوضة سنتشرف بتسجيلك .

إدارة شبكة باعوضة
شبكة باعوضة
عزيزي الزائر /عزيزتي الزائرة يرجى التكرم
بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا ، او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب الانضمام الى شبكة باعوضة سنتشرف بتسجيلك .

إدارة شبكة باعوضة
شبكة باعوضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة باعوضة

الجنوب العربي - ميفعة
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصوراتصل بنا التسجيلدخول صفحه الشبكه على الفيس بوك
شبكة باعوضة الالكترونية ترحب بكم


 

 انتقد صمت أجهزة الإعلام العربي تجاه الجنوب سياسي كردي كبير يدعو إلى حل الدولتين في اليمن

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الجنوبي باعوضه
الأدارة العامة
الجنوبي باعوضه


رقم العضوية : 90
تاريخ التسجيل : 25/07/2010
المشاركات : 2011
الدولة : الجنوب العربي
العمر : 47

انتقد صمت أجهزة الإعلام العربي تجاه الجنوب سياسي كردي كبير يدعو إلى حل الدولتين في اليمن Empty
مُساهمةموضوع: انتقد صمت أجهزة الإعلام العربي تجاه الجنوب سياسي كردي كبير يدعو إلى حل الدولتين في اليمن   انتقد صمت أجهزة الإعلام العربي تجاه الجنوب سياسي كردي كبير يدعو إلى حل الدولتين في اليمن Icon_minitime1الأربعاء أكتوبر 20, 2010 12:36 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شبكه باعوضه - عناء


19-أكتوبر تشرين الأول-2010
قال سياسي كردي كبير أن الحل لأزمة الجنوب يكمن في الاعتراف بدولتين ضمن كيان فيدرالي ، منتقدا بقوة دور الإعلام العربي الذي قال أن مشكلة "جنوب اليمن" تلقى الصمت والإهمال من معظم أجهزته.
وأوضح وزير الثقافة السابق في إقليم كردستان العراق (فلك الدين كاكاه يي) أن "مشكلة جنوب اليمن هي الأخري تلقي الصمت والاهمال من معظم اجهزة الاعلام العربي " ، مضيفا في مقال نشرته صحيفة «الزمان» اللندنية أمس الاثنين " لا اقصد تاييد الحراك الجنوبي او مناهضته، بل ان بعض هذه الاجهزة تتحاشي كلياً اي حديث عن المشكلة، وكانها غير موجودة اصلاً".
وأضاف الوزير أن "أن الجنوب، بعد تحولات عدة، اقام دولة جمهورية خاصة به سماها بجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية وعاصمتها (عدن)، استمرت حتي اوائل التسعينيات القرن العشرين حيث توحدت مع جمهورية اليمن وعاصمتها (صنعاء)، وشكلتا دولة جمهورية واحدة هي جمهورية اليمن ويراسها الرئيس علي عبدالله صالح". مستطردا " وقد تشكلت الجمهورية الجديدة وفق اتفاق وحدوي يقول اهل الجنوب الآن ان صنعاء خرقت الاتفاق و(انقلبت) علي الوحدة حسب تعبير الجنوبيين. وبعد فترة من تنظيم حراك سياسي سلمي في الجنوب تأسست له قناة تلفزيونية قدمت قبل ايام خطاباً للرئيس علي سالم البيض وهو آخر رئيس جمهورية لليمن الديمقراطية الشعبية".
ويخلص الوزير وهو محلل سياسي ومستشار سياسي سابق لرئيس إقليم كردستان العراق "يريد الجنوبيون، باختصار، فك الارتباط سلمياً بين دولتي الشمال والجنوب واستعادة سيادة الجنوب وعاصمته (عدن) واعادة بناء دولته المستقلة".
ويرى وزير الثقافة كاكه يي أن حل مشكلة اليمن سلمياً تكون عبر الحوار بين الحراك الجنوبي وحكومة صنعاء" مضيفا " عسي ان يختصر الزمن والطريق بالاعتراف بدولتين ضمن كيان كونفدرالي".
ويختتم الكاتب مقاله " هكذا هو ادني ما قد يحصل، والا فإن استخدام العنف والقوة والبطش بحجة الحفاظ علي الوحدة سيسرع في تفكيك هذه الوحدة. فالحلول المنطقية والديمقراطية موجودة هذا اذا تحلّت النخب الحاكمة بروح التواضع والتسامح وقبول الآخر".
«ANA» تعيد نشر نص المقال كاملا لأهميته :
تجاهل الحقيقة لا يزيلها
فلك الدين كاكه يي

الحقيقة تبقي كما هي، سواء اعترف بها الإنسان أم تجاهلها. والامر البديهي هو ان تجاهل الحقيقة لايزيلها، بل يخفيها فترة ما او يشوهها، لكن تظهر في فترة ما، ربما فجاة دون سابق انذار. تعمد معظم الدول، لاسيما في عالمنا الثالث او النامي او الجنوبي (سمه ما شئت) الي اخفاق الحقائق وكتمانها اطول فترة ممكنة عسي ان تختفي نهائياً او تجد حلولاً لها. ومن هنا تاتي عادة التاجيل المتكرر لوضع المشكلات علي الطاولة، والتاخير المستمر لمواعيد حلولها، والتلكؤ والمداورة والمناورة للتهرب من الحقائق الصارخة... وهي عادة ينتهجها الكثير من الحكام والانظمة.

اما (العالم الجنوبي) فهو نسبة الي ما يعرف (بالشمال) الذي يرمز في المصطلحات السياسية الحديثة الي الغنية والمتقدمة اقتصادياً وحضارياً.
بمعني آخر ان (الجنوب) يشمل البلدان التي ماتزال تتعثر علي طريق الاعمار والتنمية والانفتاح الديمقراطي، وهي كثيرة.
والذي نلاحظه هو ان اعلام هذه البلدان متحيز واحادي النظرة في الغالب الاعم. واظن ان القارئ العزيز مطلع علي هذه الحقيقة بما يكفي مما يوفر لي عناء البحث وتقديم التفاصيل.
لذلك يضطر المراقب المتابع الي قراءة ما وراء الكلمات والسطور والمشاهد التلفزيونية والصور. وهو امر صعب الاّ انه ضروري غالباً.
وسأختصر الكلام علي جانب من الاعلام العربي طالما ان هذه الجريدة اداة اعلامية عربية مهمة، واعتذر من زملائي العرب ان كان ما اذكره قد يستفز بعضهم.
فالاستفزاز ليس قصدي باي حال من الاحوال. لكن ما العمل ازاء الكلمات، التي مهما قلبتها ستجد فيها ما لايروق لك او لي. هكذا الحياة دائماً.
وقد بتنا نتقدم بالاعتذارات اولاً، وهو تعبير آخر عن الخوف من مسؤولية حرية التعبير. وغالباً ما نختتم الجمل بكلمات مثل: (مع الاسف/ مع الاسف الشديد!) وهي لا تغني ولا تفيد، بل تزيد الجروح آلاماً، لان الكاتب اضطر الي ابداء الاسف ازاء ما يعجز عن تغييره او التعبير عنه.
ولعل الاعلام العربي نموذج بارز لما اريد قوله حول اخفاء الحقائق والدوران حولها او انكارها.
فهذا الاعلام، بأدواته المقروءة والمسموعة والمرئية والالكترونية، يتجاهل احداثاً هامة وكانها غير موجودة مما يصعب فهم ذلك وادراكه. هناك مثلاً مشكلة ساخنة في جنوب اليمن الذي كان دولة قائمة حتي عام 1994، فلماذا يتجاهل الاعلام الخوض في تفاصيل هذه المشكلة سواء من باب انتقاد الحراك الجنوبي او ابداء الراي لسبل حل المشكلة التي هي في الاساس تكمن في طريقة اندماج الدولتين الجنوبية والشمالية في دولة واحدة هي جمهورية اليمن القائمة.
انا اتفهم آراء ومشاعر الزملاء الصحفيين والكتاب العرب الذين يؤمنون باهمية وحدة البلدان العربية ويرفضون انقسامها او فصل اي جزء عنها.
يصدق الامر بالنسبة الي السودان ايضاً حيث المشكلة الساخنة لاهالي جنوب السودان المطالبين بالاستفتاء علي حق تقرير المصير.
لست اطرح هذه المشكلة او تلك من باب اثارتها لمجرد الاثارة او إبداء التحيز ازاء طرف ضد طرف.
انما اطرح الموضوع من باب حق الاطلاع، واهمية اطلاع القراء العرب علي ما يجري هنا وهناك، وبسط الامور وادعاءات كل طرف واهدافه حتي لا يتفاجا الراي العام العربي بتطورات دراماتيكية مفاجئة.
والاهم هو ان تشارك الصحافة في بلورة الآراء والحلول الواقعية لتقليل اضرار المنعطفات الحادة والاحداث الدامية.
ففي مشكلة جنوب السودان يتبين من جهة عجز الحكومة وضعف التاييد الشعبي لها وتراكم المشكلات الاجتماعية والمحلية الاخري مثل ماهو موجود في اقليم دارفور، ومن جهة اخري نري اصرار اهالي الجنوب علي إجراء الاستفتاء واجرائه من طرف واحد اذا تعذر في موعده (كانون الاول 2011)، والتهديد بالاستقلال والانفصال، كما نلاحظ تزايد الدعم الاممي لمطالب الجنوبيين وخاصة من قبل قوي عظمي مثل الولايات المتحدة الامريكية واقطار الاتحاد الاوربي وغيرها. ونشاهد كذلك ميلاً في منظمة الامم المتحدة لابداء التسهيلات امام تحقيق مطالب شعب الجنوب السوداني.
ازاء كل ذلك توجد محاولات من قبل الحكومة السودانية المركزية وحلفائها للتمسك بوحدة السودان وسيادته واستقلاله.
الاّ ان الموقف الاعلامي العربي غير واضح (وليس فقط الموقف الرسمي). فبعض الصحف والقنوات تتحدث طبعاً عن ضرورة حماية وحدة السودان ارضاً وشعباً.
الاّ انها تهمل الاشارة الي تفاصيل ما يجري في السودان منذ 1953 حيث اندلاع النزاع المسلح في الجنوب، ثم الاتفاقيات بين الجنوب والخرطوم حول الحكم الذاتي اوائل سبعينيات القرن العشرين واخيراً الحل الفدرالي والاتفاقية التاريخية بين الطرفين بتاريخ 9/ كانون الثاني /2005 في نيروبي ــ كينيا، وهي المعروفة بـ (اتفاقية السلام الشامل بين حكومة جمهورية السودان والحركة الشعبية لتحرير السودان/ الجيش الشعبي لتحرير السودان) كما ورد نصاً في عنوان الاتفاقية.
ان مجمل الاحداث والتطورات في السودان هذه الايام تدور حول تطبيق هذه الاتفاقية خاصة البند المتعلق بحق شعب الجنوب في الاستفتاء علي مصيره، وتتداخل مع ذلك مشكلات متلازمة مثل ترسيم الحدود بين الشمال والجنوب ومصير منطقة (ابي) الغنية بالنفط.
والمشكلات ليست هينة بل تزداد تعقيداً مع اتساع التدخل الدولي والاقليمي.
فهل كانت اتفاقية السلام الشامل ضرورية ام لا؟ وماذا كان البديل عنها من اجل استتباب السلام؟ واذا كانت تمثل حلاً للمشكلات السودانية فلماذا التردد في تطبيقها؟ وهل يكفي صب اللعنات واطلاق التهم علي هذا وذاك، ام يجب التفكير في وضع حلول منطقية تقلل من المخاطر وتحافظ علي الحد الادني من مصالح السودان؟
فمعظم الاطراف المحلية والاقليمية والدولية تدرك المخاطر المحتملة للانفصال النهائي للجنوب، والاضرار التي قد تلحق باهالي الجنوب ايضاً. الاّ ان المواعيد قد ازفت للتطبيق الكامل لهذه الاتفاقية الشاملة. فماذا... اذا لم يتم الالتزام بالمواعيد كما هي الحالة مع مشكلة (ابي)؟
فالاحتمال السلبي والخطير الآخر الذي يخشاه كثيرون هو تجدد القتال بين الشمال والجنوب، وهو ما حذر منه الرئيس الامريكي باراك اوباما من ان نزاعاً مسلحاً جديداً قد يكلف ملايين الارواح.
وهي ارواح بريئة، فضلاً عن الاضرار المادية الجسيمة التي سترافق حرباً كارثية كهذه. ويري بعض احزاب المعارضة (الاستاذ حسن الترابي مثلاً) ان الانفصال حاصل. فالسودان منقسم علي نفسه. والاحتمال الآخر الذي قد يحفظ وحدة جنوب وشمال السودان هو نظام كونفدرالي واسع بين دولتين في الشمال والجنوب.
ذكرت مشكلة جنوب السودان مثلاً علي طريقة تناول اجهزة الاعلام العربي لمشكلات البلدان العربية ضمن نشرات الاخبار وذلك بالصيغة التي تطرحها الوكالات الخبرية الدولية. وقلما لاحظت صياغة اخري تعبر عن دراسة وتحليل هذه الاجهزة للمشكلات المحلية. فمعظم اجهزة الاعلام العربي (باستثناء عدد محدود جداً) مازالت تعمل بصيغة (مع) او (ضد).. (نعم) او (لا) بدون ابداء آراء وتحليلات منطقية مقنعة.
اما مشكلة جنوب اليمن فهي الاخري تلقي الصمت والاهمال من معظم اجهزة الاعلام العربي. فلا اقصد تاييد الحراك الجنوبي او مناهضته، بل ان بعض هذه الاجهزة تتحاشي كلياً اي حديث عن المشكلة، وكانها غير موجودة اصلاً.
وهنا ايضاً اتفهم مشاعر وآراء كل صحفي وكاتب عربي يريد للوحدة اليمنية ان تبقي وتستمر. ولكن اهل جنوب اليمن نظموا حراكاً سياسياً منذ فترة، نظم اعتصاماً واضرابات ونشاطات سلمية يوم 14/ تشرين الاول الجاري في الذكري (47) تحرير واستقلال جنوب اليمن وتخلصه من الاستعمار البريطاني.
ويذكر ان الجنوب، بعد تحولات عدة، اقام دولة جمهورية خاصة به سماها بجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية وعاصمتها (عدن)، استمرت حتي اوائل التسعينيات القرن العشرين حيث توحدت مع جمهورية اليمن وعاصمتها (صنعاء)، وشكلتا دولة جمهورية واحدة هي جمهورية اليمن ويراسها الرئيس علي عبدالله صالح. وقد تشكلت الجمهورية الجديدة وفق اتفاق وحدوي يقول اهل الجنوب الآن ان صنعاء خرقت الاتفاق و(انقلبت) علي الوحدة حسب تعبير الجنوبيين. وبعد فترة من تنظيم حراك سياسي سلمي في الجنوب تأسست له قناة تلفزيونية قدمت قبل ايام خطاباً للرئيس علي سالم البيض وهو آخر رئيس جمهورية لليمن الديمقراطية الشعبية.
يريد الجنوبيون، باختصار، فك الارتباط سلمياً بين دولتي الشمال والجنوب واستعادة سيادة الجنوب وعاصمته (عدن) واعادة بناء دولته المستقلة. افهم صعوبة استيعاب البعض لنتائج مثل هذه المشكلة واعادة تقسيم بلد عربي الي دولتين، كما حصل لتجارب وحدوية مماثلة في المشرق العربي كذلك في المغرب العربي.
الاّ اننا، من جانب آخر، ينبغي ان نتفهم معاناة الكثير من المواطنين من جراء الخضوع لنظام سياسي يرفضونه (سياسياً علي الاقل).
كذلك في مشكلة السودان (وان كانت مختلفة جداً عن مشكلة اليمن) نشاهد تجاهلاً اعلامياً للحقائق كما هي علي الارض، ويكتفي معظم الاعلام بالانطلاق من مشاعر معينة وافكار مسبقة وخوف من التعبير عن الحقيقة.
من الصعب إجراء تجزئة اي بلد قسراً، الاّ ان الحكومات والانظمة يجب ان تحترم حقوق وارادة المواطنين حتي لا تحصل شروخ وثغرات تفضي الي التجزئة.
وانا مع الاتفاق السلمي حول المشكلات، كان تنتهي مشكلة اليمن سلمياً عبر الحوار بين الحراك الجنوبي وحكومة صنعاء عسي ان يختصر الزمن والطريق بالاعتراف بدولتين ضمن كيان كونفدرالي. وهكذا هو ادني ما قد يحصل، والا فإن استخدام العنف والقوة والبطش بحجة الحفاظ علي الوحدة سيسرع في تفكيك هذه الوحدة.
فالحلول المنطقية والديمقراطية موجودة هذا اذا تحلّت النخب الحاكمة بروح التواضع والتسامح وقبول الآخر.
فالسبب الفكري والسياسي لمعظم هذه المشكلات هو في (عدم قبول الراي الآخر وعدم قبول الآخر)، وهو ما يؤدي الي إنكاره وتجاهله مطلقاً، مما ينتج عنه الاحتقان والغليان الداخلي حتي الانفجار. وفي العراق ايضاً نعاني بشدة من آفة عدم القبول بالآخر. فلماذا لا ناخذ بالحلول قبل فوات الاوان في كل مرة؟!
إياد قاسم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المراقب السياسي
مـــــــراقب عام



رقم العضوية : 125
تاريخ التسجيل : 27/08/2010
المشاركات : 617

انتقد صمت أجهزة الإعلام العربي تجاه الجنوب سياسي كردي كبير يدعو إلى حل الدولتين في اليمن Empty
مُساهمةموضوع: رد: انتقد صمت أجهزة الإعلام العربي تجاه الجنوب سياسي كردي كبير يدعو إلى حل الدولتين في اليمن   انتقد صمت أجهزة الإعلام العربي تجاه الجنوب سياسي كردي كبير يدعو إلى حل الدولتين في اليمن Icon_minitime1الخميس أكتوبر 21, 2010 3:08 pm

بن سلطان باعوضه كتب:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شبكه باعوضه - عناء


19-أكتوبر تشرين الأول-2010
قال سياسي كردي كبير أن الحل لأزمة الجنوب يكمن في الاعتراف بدولتين ضمن كيان فيدرالي ، منتقدا بقوة دور الإعلام العربي الذي قال أن مشكلة "جنوب اليمن" تلقى الصمت والإهمال من معظم أجهزته.
وأوضح وزير الثقافة السابق في إقليم كردستان العراق (فلك الدين كاكاه يي) أن "مشكلة جنوب اليمن هي الأخري تلقي الصمت والاهمال من معظم اجهزة الاعلام العربي " ، مضيفا في مقال نشرته صحيفة «الزمان» اللندنية أمس الاثنين " لا اقصد تاييد الحراك الجنوبي او مناهضته، بل ان بعض هذه الاجهزة تتحاشي كلياً اي حديث عن المشكلة، وكانها غير موجودة اصلاً".
وأضاف الوزير أن "أن الجنوب، بعد تحولات عدة، اقام دولة جمهورية خاصة به سماها بجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية وعاصمتها (عدن)، استمرت حتي اوائل التسعينيات القرن العشرين حيث توحدت مع جمهورية اليمن وعاصمتها (صنعاء)، وشكلتا دولة جمهورية واحدة هي جمهورية اليمن ويراسها الرئيس علي عبدالله صالح". مستطردا " وقد تشكلت الجمهورية الجديدة وفق اتفاق وحدوي يقول اهل الجنوب الآن ان صنعاء خرقت الاتفاق و(انقلبت) علي الوحدة حسب تعبير الجنوبيين. وبعد فترة من تنظيم حراك سياسي سلمي في الجنوب تأسست له قناة تلفزيونية قدمت قبل ايام خطاباً للرئيس علي سالم البيض وهو آخر رئيس جمهورية لليمن الديمقراطية الشعبية".
ويخلص الوزير وهو محلل سياسي ومستشار سياسي سابق لرئيس إقليم كردستان العراق "يريد الجنوبيون، باختصار، فك الارتباط سلمياً بين دولتي الشمال والجنوب واستعادة سيادة الجنوب وعاصمته (عدن) واعادة بناء دولته المستقلة".
ويرى وزير الثقافة كاكه يي أن حل مشكلة اليمن سلمياً تكون عبر الحوار بين الحراك الجنوبي وحكومة صنعاء" مضيفا " عسي ان يختصر الزمن والطريق بالاعتراف بدولتين ضمن كيان كونفدرالي".
ويختتم الكاتب مقاله " هكذا هو ادني ما قد يحصل، والا فإن استخدام العنف والقوة والبطش بحجة الحفاظ علي الوحدة سيسرع في تفكيك هذه الوحدة. فالحلول المنطقية والديمقراطية موجودة هذا اذا تحلّت النخب الحاكمة بروح التواضع والتسامح وقبول الآخر".
«ANA» تعيد نشر نص المقال كاملا لأهميته :
تجاهل الحقيقة لا يزيلها
فلك الدين كاكه يي

الحقيقة تبقي كما هي، سواء اعترف بها الإنسان أم تجاهلها. والامر البديهي هو ان تجاهل الحقيقة لايزيلها، بل يخفيها فترة ما او يشوهها، لكن تظهر في فترة ما، ربما فجاة دون سابق انذار. تعمد معظم الدول، لاسيما في عالمنا الثالث او النامي او الجنوبي (سمه ما شئت) الي اخفاق الحقائق وكتمانها اطول فترة ممكنة عسي ان تختفي نهائياً او تجد حلولاً لها. ومن هنا تاتي عادة التاجيل المتكرر لوضع المشكلات علي الطاولة، والتاخير المستمر لمواعيد حلولها، والتلكؤ والمداورة والمناورة للتهرب من الحقائق الصارخة... وهي عادة ينتهجها الكثير من الحكام والانظمة.

اما (العالم الجنوبي) فهو نسبة الي ما يعرف (بالشمال) الذي يرمز في المصطلحات السياسية الحديثة الي الغنية والمتقدمة اقتصادياً وحضارياً.
بمعني آخر ان (الجنوب) يشمل البلدان التي ماتزال تتعثر علي طريق الاعمار والتنمية والانفتاح الديمقراطي، وهي كثيرة.
والذي نلاحظه هو ان اعلام هذه البلدان متحيز واحادي النظرة في الغالب الاعم. واظن ان القارئ العزيز مطلع علي هذه الحقيقة بما يكفي مما يوفر لي عناء البحث وتقديم التفاصيل.
لذلك يضطر المراقب المتابع الي قراءة ما وراء الكلمات والسطور والمشاهد التلفزيونية والصور. وهو امر صعب الاّ انه ضروري غالباً.
وسأختصر الكلام علي جانب من الاعلام العربي طالما ان هذه الجريدة اداة اعلامية عربية مهمة، واعتذر من زملائي العرب ان كان ما اذكره قد يستفز بعضهم.
فالاستفزاز ليس قصدي باي حال من الاحوال. لكن ما العمل ازاء الكلمات، التي مهما قلبتها ستجد فيها ما لايروق لك او لي. هكذا الحياة دائماً.
وقد بتنا نتقدم بالاعتذارات اولاً، وهو تعبير آخر عن الخوف من مسؤولية حرية التعبير. وغالباً ما نختتم الجمل بكلمات مثل: (مع الاسف/ مع الاسف الشديد!) وهي لا تغني ولا تفيد، بل تزيد الجروح آلاماً، لان الكاتب اضطر الي ابداء الاسف ازاء ما يعجز عن تغييره او التعبير عنه.
ولعل الاعلام العربي نموذج بارز لما اريد قوله حول اخفاء الحقائق والدوران حولها او انكارها.
فهذا الاعلام، بأدواته المقروءة والمسموعة والمرئية والالكترونية، يتجاهل احداثاً هامة وكانها غير موجودة مما يصعب فهم ذلك وادراكه. هناك مثلاً مشكلة ساخنة في جنوب اليمن الذي كان دولة قائمة حتي عام 1994، فلماذا يتجاهل الاعلام الخوض في تفاصيل هذه المشكلة سواء من باب انتقاد الحراك الجنوبي او ابداء الراي لسبل حل المشكلة التي هي في الاساس تكمن في طريقة اندماج الدولتين الجنوبية والشمالية في دولة واحدة هي جمهورية اليمن القائمة.
انا اتفهم آراء ومشاعر الزملاء الصحفيين والكتاب العرب الذين يؤمنون باهمية وحدة البلدان العربية ويرفضون انقسامها او فصل اي جزء عنها.
يصدق الامر بالنسبة الي السودان ايضاً حيث المشكلة الساخنة لاهالي جنوب السودان المطالبين بالاستفتاء علي حق تقرير المصير.
لست اطرح هذه المشكلة او تلك من باب اثارتها لمجرد الاثارة او إبداء التحيز ازاء طرف ضد طرف.
انما اطرح الموضوع من باب حق الاطلاع، واهمية اطلاع القراء العرب علي ما يجري هنا وهناك، وبسط الامور وادعاءات كل طرف واهدافه حتي لا يتفاجا الراي العام العربي بتطورات دراماتيكية مفاجئة.
والاهم هو ان تشارك الصحافة في بلورة الآراء والحلول الواقعية لتقليل اضرار المنعطفات الحادة والاحداث الدامية.
ففي مشكلة جنوب السودان يتبين من جهة عجز الحكومة وضعف التاييد الشعبي لها وتراكم المشكلات الاجتماعية والمحلية الاخري مثل ماهو موجود في اقليم دارفور، ومن جهة اخري نري اصرار اهالي الجنوب علي إجراء الاستفتاء واجرائه من طرف واحد اذا تعذر في موعده (كانون الاول 2011)، والتهديد بالاستقلال والانفصال، كما نلاحظ تزايد الدعم الاممي لمطالب الجنوبيين وخاصة من قبل قوي عظمي مثل الولايات المتحدة الامريكية واقطار الاتحاد الاوربي وغيرها. ونشاهد كذلك ميلاً في منظمة الامم المتحدة لابداء التسهيلات امام تحقيق مطالب شعب الجنوب السوداني.
ازاء كل ذلك توجد محاولات من قبل الحكومة السودانية المركزية وحلفائها للتمسك بوحدة السودان وسيادته واستقلاله.
الاّ ان الموقف الاعلامي العربي غير واضح (وليس فقط الموقف الرسمي). فبعض الصحف والقنوات تتحدث طبعاً عن ضرورة حماية وحدة السودان ارضاً وشعباً.
الاّ انها تهمل الاشارة الي تفاصيل ما يجري في السودان منذ 1953 حيث اندلاع النزاع المسلح في الجنوب، ثم الاتفاقيات بين الجنوب والخرطوم حول الحكم الذاتي اوائل سبعينيات القرن العشرين واخيراً الحل الفدرالي والاتفاقية التاريخية بين الطرفين بتاريخ 9/ كانون الثاني /2005 في نيروبي ــ كينيا، وهي المعروفة بـ (اتفاقية السلام الشامل بين حكومة جمهورية السودان والحركة الشعبية لتحرير السودان/ الجيش الشعبي لتحرير السودان) كما ورد نصاً في عنوان الاتفاقية.
ان مجمل الاحداث والتطورات في السودان هذه الايام تدور حول تطبيق هذه الاتفاقية خاصة البند المتعلق بحق شعب الجنوب في الاستفتاء علي مصيره، وتتداخل مع ذلك مشكلات متلازمة مثل ترسيم الحدود بين الشمال والجنوب ومصير منطقة (ابي) الغنية بالنفط.
والمشكلات ليست هينة بل تزداد تعقيداً مع اتساع التدخل الدولي والاقليمي.
فهل كانت اتفاقية السلام الشامل ضرورية ام لا؟ وماذا كان البديل عنها من اجل استتباب السلام؟ واذا كانت تمثل حلاً للمشكلات السودانية فلماذا التردد في تطبيقها؟ وهل يكفي صب اللعنات واطلاق التهم علي هذا وذاك، ام يجب التفكير في وضع حلول منطقية تقلل من المخاطر وتحافظ علي الحد الادني من مصالح السودان؟
فمعظم الاطراف المحلية والاقليمية والدولية تدرك المخاطر المحتملة للانفصال النهائي للجنوب، والاضرار التي قد تلحق باهالي الجنوب ايضاً. الاّ ان المواعيد قد ازفت للتطبيق الكامل لهذه الاتفاقية الشاملة. فماذا... اذا لم يتم الالتزام بالمواعيد كما هي الحالة مع مشكلة (ابي)؟
فالاحتمال السلبي والخطير الآخر الذي يخشاه كثيرون هو تجدد القتال بين الشمال والجنوب، وهو ما حذر منه الرئيس الامريكي باراك اوباما من ان نزاعاً مسلحاً جديداً قد يكلف ملايين الارواح.
وهي ارواح بريئة، فضلاً عن الاضرار المادية الجسيمة التي سترافق حرباً كارثية كهذه. ويري بعض احزاب المعارضة (الاستاذ حسن الترابي مثلاً) ان الانفصال حاصل. فالسودان منقسم علي نفسه. والاحتمال الآخر الذي قد يحفظ وحدة جنوب وشمال السودان هو نظام كونفدرالي واسع بين دولتين في الشمال والجنوب.
ذكرت مشكلة جنوب السودان مثلاً علي طريقة تناول اجهزة الاعلام العربي لمشكلات البلدان العربية ضمن نشرات الاخبار وذلك بالصيغة التي تطرحها الوكالات الخبرية الدولية. وقلما لاحظت صياغة اخري تعبر عن دراسة وتحليل هذه الاجهزة للمشكلات المحلية. فمعظم اجهزة الاعلام العربي (باستثناء عدد محدود جداً) مازالت تعمل بصيغة (مع) او (ضد).. (نعم) او (لا) بدون ابداء آراء وتحليلات منطقية مقنعة.
اما مشكلة جنوب اليمن فهي الاخري تلقي الصمت والاهمال من معظم اجهزة الاعلام العربي. فلا اقصد تاييد الحراك الجنوبي او مناهضته، بل ان بعض هذه الاجهزة تتحاشي كلياً اي حديث عن المشكلة، وكانها غير موجودة اصلاً.
وهنا ايضاً اتفهم مشاعر وآراء كل صحفي وكاتب عربي يريد للوحدة اليمنية ان تبقي وتستمر. ولكن اهل جنوب اليمن نظموا حراكاً سياسياً منذ فترة، نظم اعتصاماً واضرابات ونشاطات سلمية يوم 14/ تشرين الاول الجاري في الذكري (47) تحرير واستقلال جنوب اليمن وتخلصه من الاستعمار البريطاني.
ويذكر ان الجنوب، بعد تحولات عدة، اقام دولة جمهورية خاصة به سماها بجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية وعاصمتها (عدن)، استمرت حتي اوائل التسعينيات القرن العشرين حيث توحدت مع جمهورية اليمن وعاصمتها (صنعاء)، وشكلتا دولة جمهورية واحدة هي جمهورية اليمن ويراسها الرئيس علي عبدالله صالح. وقد تشكلت الجمهورية الجديدة وفق اتفاق وحدوي يقول اهل الجنوب الآن ان صنعاء خرقت الاتفاق و(انقلبت) علي الوحدة حسب تعبير الجنوبيين. وبعد فترة من تنظيم حراك سياسي سلمي في الجنوب تأسست له قناة تلفزيونية قدمت قبل ايام خطاباً للرئيس علي سالم البيض وهو آخر رئيس جمهورية لليمن الديمقراطية الشعبية.
يريد الجنوبيون، باختصار، فك الارتباط سلمياً بين دولتي الشمال والجنوب واستعادة سيادة الجنوب وعاصمته (عدن) واعادة بناء دولته المستقلة. افهم صعوبة استيعاب البعض لنتائج مثل هذه المشكلة واعادة تقسيم بلد عربي الي دولتين، كما حصل لتجارب وحدوية مماثلة في المشرق العربي كذلك في المغرب العربي.
الاّ اننا، من جانب آخر، ينبغي ان نتفهم معاناة الكثير من المواطنين من جراء الخضوع لنظام سياسي يرفضونه (سياسياً علي الاقل).
كذلك في مشكلة السودان (وان كانت مختلفة جداً عن مشكلة اليمن) نشاهد تجاهلاً اعلامياً للحقائق كما هي علي الارض، ويكتفي معظم الاعلام بالانطلاق من مشاعر معينة وافكار مسبقة وخوف من التعبير عن الحقيقة.
من الصعب إجراء تجزئة اي بلد قسراً، الاّ ان الحكومات والانظمة يجب ان تحترم حقوق وارادة المواطنين حتي لا تحصل شروخ وثغرات تفضي الي التجزئة.
وانا مع الاتفاق السلمي حول المشكلات، كان تنتهي مشكلة اليمن سلمياً عبر الحوار بين الحراك الجنوبي وحكومة صنعاء عسي ان يختصر الزمن والطريق بالاعتراف بدولتين ضمن كيان كونفدرالي. وهكذا هو ادني ما قد يحصل، والا فإن استخدام العنف والقوة والبطش بحجة الحفاظ علي الوحدة سيسرع في تفكيك هذه الوحدة.
فالحلول المنطقية والديمقراطية موجودة هذا اذا تحلّت النخب الحاكمة بروح التواضع والتسامح وقبول الآخر.
فالسبب الفكري والسياسي لمعظم هذه المشكلات هو في (عدم قبول الراي الآخر وعدم قبول الآخر)، وهو ما يؤدي الي إنكاره وتجاهله مطلقاً، مما ينتج عنه الاحتقان والغليان الداخلي حتي الانفجار. وفي العراق ايضاً نعاني بشدة من آفة عدم القبول بالآخر. فلماذا لا ناخذ بالحلول قبل فوات الاوان في كل مرة؟!
إياد قاسم

ازجي اجمل التحيات للكاتب الكردي الكريم على راْيه الشجاع والمنصف... واقول له ان الاْكراد يدفعون ضريبة البطل الكردي صلاح الدين وانتصاراته العظيمة التي غيرت مجرى التاْريخ..... وان اخوانكم العرب الجنوبيون - الجنوب العربي - يدفعون ضريبة بناء حضارات عربية حضرموت واوسان وقتبان وذو ريدان وذو يزن هذه الحضارات العربية التي سجلها التاْريخ ودونتها النقوش ووقفت حجر عثرة امام الزحف الخارجي الطامع في جزيرة العرب حيث فشل من اسموا انفسهم بالسباْيين وهم ليسوا سباْيين واقتصر انتصارهم على المعنيين الرهويين القادمين من تركيا كما فشل الغزو الحبشي وكل تلك الغزوات تحطمت على اسوار الجنوب العربي وتحت ضربات جيوش الجنوب العربي ولكن مع الاْسف كانت نقطة الضعف هم ما سمي لاحقا باليمن الشمالي - العربية السعيدة- التي هجرها سكانها الاْصليين بعد انهيار السد وبقيت زواحف منقطعة من تلك الغزوات استقرت في هذا اليمن الشمالي واتخذت من اسماء القبائل المهاجرة اسماء لها .. الى جانب الدور الاْنساني الذي قام به شعب الجنوب العربي ممثلا في الهجرة الحضرمية الى اسيا وشرق افريقيا حيث نشروا شريعة الاْسلام السمحاء من خلال القدوة الحسنة والمعاملة الاْمينه كل هذا تراكم وجاءت الفرصة السانحة .. وانتهزوها وهم متربصين بالجنوب العربي وبشعبه الشرور وعرفوا نقطة الضعف عند العرب الجنوبيين وهي رغبتهم في الوحدة وبعد اعلانها في 22مايو1990م انقلبوا عليها وغدروا بالجنوب وبشعب الجنوب ..ولن يقبل شعب الجنوب العربي بغير الاْستقلال الكامل بديلا ونظام صنعاء ليس غير وكيل ياْتمر باْمر قوى الاْستكبار الصهيوني وباْجرته وقيام دولة الجنوب العربي المستقلة فيه خير للاْنسانية وضامن اكيد للاْمن والسلم الدوليين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
انتقد صمت أجهزة الإعلام العربي تجاه الجنوب سياسي كردي كبير يدعو إلى حل الدولتين في اليمن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رابطة الجنوب العربي ترحب بعودة رابطة اْبناء اليمن (راْي ) الى الجنوب العربي ..بيان سياسي هام
» كاتب عربي يدعو الى استقلال الجنوب العربي عن اليمن
» اْمين عام رابطة الجنوب العربي : يدعو الى تشكيل لجان اْمنية في عموم محافظات الجنوب
» الحوثيون يكشرون عن انيابهم تجاه الجنوب العربي..بقلم /عبدالله احمد السياري
» بيان سياسي هام صادر عن رابطة الجنوب العربي في الداخل ....

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة باعوضة :: السياسي .. والاخباري :: السياسي والإخباري-
انتقل الى: