توتر الوضع في ردفان بعدعملية الانتشار لنقاط عسكرية للامن العام والامن المركزى بين الملاح والحبيلين بثلاث نقاط معززة باالاطقم .
وقال المراسل ان ما اثار تحفض المواطنين هو عملية حفرالخنادق ووضع المتارس الاسمنتة واعتلا الجبال المطلة على مساكن ومزارع المواطنيين اظافة الى تصريحات من متنفذى السلطة بانزال قوات من الجيش واكدتة الاعمال الاستفزازية للطيران وبصورة منخفضة.
كل ذلك ادى الى انتشار المواطنين للدفاع عن انفسهم كما اكد لنا احد المشائخ علما بان منطقة ردفان هذة الايام فى موسم زراعى لم تشهدة منذو فترة زمن.
كما اكد مصدر من الحراك السلمى م ردفان لمراسل " صدى عدن " ان اللجان التى سبق لها النزول الى ردفان هم من ابنائها للتهدئة وازالة النقاط والمواقع المستحدثة تتحمل كامل المسؤلية امام اهلها فى منطقة ردفان وان مايحدث اليوم ليس لحماية الطريق اوتامينها كما تدعى اللجنة الجديدة برئاسة وكيل المحافظة الجديد بل هو اكثرمن ذلك وان كل ابناء ردفان تفهمو الكل هذة العملية الرخيصة لضرب ردفان اولا---وحملهم اي تداعيات قد تحدث