نشرت صحيفة الاْمناء حدبثا مقتضبا مع التبع الحميري السلطان غالب بن عوض القعيطي قال فيه يهمني القول اْنه من المفضل على كل مواطن مخلص العمل الجاد المقرون بالتضحيات في شاْن خدمة بلده متى وكيف ماتيسر ذلك وذلك بدلا من الدخول في مزايدات قولية واْفتراءات ليس لها نتيجة مفيدة في النهاية وعادة يكون الانقسام في الاْراء حول اْي اْمر بتعداد الاْطراف المختلفة وارضاء الجميع مستحيلة الادراك وعادة تحصى مفعولية الاْعمال بنتائجها عندما تظهر ...
اْنني لم اْعلن تاْييد اْو رفض اْي اْمر كان الذي يتعلق بلقاءات القاهرة اْو غيرها حيث ان ذلك ليس من اْسلوبي بالرغم من اْستمرارية هذه الجلسات الى اْن قريب ومنذ فترة فلقد تكلمت عن جدواها والنتائج التي استطاعت اْن تحققها الى الاْن وذلك مع التمنيات الدائمة لجميع المخلصين بالتوفيق في سبيل خدمة الوطن والمواطنين واْما بالنسبة لرؤيتي التي قدمتها فيجب عليكم اْن توجهوا سؤالكم هذا لذوي الشاْن كصحفي وليس الى مصدرها الذي هو اْنا .. اْ
-وردت جزء من المقابلة ....... فقط للتاْمل والتفكر ....
هل للتاريخ ان يستعيد دورته وان يعيد اْمجاد الجنوب العربي التاْريخية؟... الجواب ليس ذلك على الله بصعيب متى ما اراد شيء يقول له كن فيكون....