شبكة باعوضة
عزيزي الزائر /عزيزتي الزائرة يرجى التكرم
بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا ، او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب الانضمام الى شبكة باعوضة سنتشرف بتسجيلك .

إدارة شبكة باعوضة
شبكة باعوضة
عزيزي الزائر /عزيزتي الزائرة يرجى التكرم
بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا ، او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب الانضمام الى شبكة باعوضة سنتشرف بتسجيلك .

إدارة شبكة باعوضة
شبكة باعوضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة باعوضة

الجنوب العربي - ميفعة
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصوراتصل بنا التسجيلدخول صفحه الشبكه على الفيس بوك
شبكة باعوضة الالكترونية ترحب بكم


 

 معلومات جديدة عن ثورة 14 اْكتوبر تفضح زيف الدعاوي اليمنية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
السميفع الحميري
الإدارة



رقم العضوية : 55
تاريخ التسجيل : 15/06/2010
المشاركات : 984

معلومات جديدة عن ثورة 14 اْكتوبر تفضح زيف الدعاوي اليمنية  Empty
مُساهمةموضوع: معلومات جديدة عن ثورة 14 اْكتوبر تفضح زيف الدعاوي اليمنية    معلومات جديدة عن ثورة 14 اْكتوبر تفضح زيف الدعاوي اليمنية  Icon_minitime1الثلاثاء ديسمبر 10, 2013 1:55 pm

افتراضي معلومات جديدة عن ثورة اكتوبر وحقائق تكشف لأول مرة‎ ( صور نادرة)
معلومات جديدة عن ثورة اكتوبر وحقائق تكشف لأول مرة‎ ( صور نادرة)





المناضل عبدالله مطلق يفجر قنبلة من العيار الثقيل ويؤكد بانه ليس للشماليين أي فضل بثورة 14 أكتوبر ولم يقاتل أي أحد منهم مع ثوارها .

بل كان دورهم معرقل وان الفضل الأكبر للجنوبيين في بقاء ثورة 26 سبتمبر والفضل كله لعبدالناصر ومصر فقط





فجر المناضل الشيخ عبدالله مطلق صالح مفاجأة تاريخية من العيار الثقيل بتأكيده بالوقائع التاريخية الدامغة أن لثورة 14 أكتوبر الجنوبية الفضل الأكبر في دعم وبقاء ما يسمى بثورة 26 سبتمبر التي قامت بتوجيه من مصر ضد الحكم الإمامي في دولة المملكة المتوكلية اليمنية..، جنباً إلى جنب المساندة الاساسية من قبل الزعيم جمال عبدالناصر والثورة المصرية.



وقال الشيخ/عبدالله مطلق (وهو أحد مشائخ منطقة حالمين بردفان)، في برنامج حديث الذكريات الذي بث الساعة التاسعة والنصف من صباح اليوم الأحد 1 ديسمبر2013م، عبر قناة "عـدن لايف"، بانه ليس هناك فضل أو دور لثورة 26 سبتمبر على الجنوب، وإنما كان هناك فضل لثورة 14 أكتوبر وأبناء الجنوب على ثورة 26 سبتمبر.



وأشار أن الفضل في دعم ثورة 14 أكتوبر كان للزعيم جمال عبدالناصر وللمصريين الذين تم الاتفاق معهم في عام 1956م، في اجتماع عقد بالعاصمة اللبنانية بيروت ثم بالاجتماع الثاني الذي عقد بالعاصمة المصرية القاهرة على تشكيل فرع حركة القوميين العرب بالجنوب لتنظيم الثورة والعمل المقاوم والانتفاضات الجنوبية ضد الاستعمار البريطاني.



ونوه أن الزعيم جمال عبدالناصر وعـد خلال هذه الاجتماعات بدعم ومساندة وتمويل نضال شعب الجنوب وثورته، حيث تم تمويل المقاتلين ودعمهم ماليا ولوجستيا..، حيث كان يتم إعطاء كل مقاتل بجبهة حالمين بردفان مثلاً 20 ريـال شهرياً كمرتب شهري، كما تم إرسال مدافع "تو هنش" و"تري هنش" وقواذف ومدافع متعددة وأسلحة مختلفة عبر الضباط المصريين..، حيث يتم نقل الأسلحة من مصر إلى تعز وقعطبه تم يسلمها الضباط المصريين إلى الثوار الجنوبيين.



وأضاف أن المصريين فتحوا معسكرات لأبناء الجنوب في منطقة الحوبان بتعز وغيرها، للقتال ضد الملكيين في الجمهورية العربية اليمنية، وكذا لفك حصار صنعاء..، منوهاً إلى استشهاد عدد كبير من أبناء الجنوب والقادة المعروفين بالجبهة القومية كالبطل المناضل هاشم عمر، وكذا استشهاد القائد البطل نصر بن غالب "الردفاني"، اللذين استشهدا بمنطقة نقيل يسلح للدفاع عن صنعاء..، وغيرهم من الشهداء الجنوبيين الذي استشهدوا بوازع قومي عروبي وتقدمي الذي رفعت لواءه وشعاراته الثورة المصرية والزعيم جمال عبدالناصر.



وأكد الشيخ عبدالله مطلق بأن ليس هناك أي شمالي قاتل أو جاء للقتال إلى الجنوب من الجمهورية العربية اليمنية أو إلى جانب الجنوبيين طوال سنوات ثورة 14 أكتوبر، باستثناء من كانوا من مواليد أو عاشوا حياتهم بعدن.



أن أبناء الجنوب دعموا الجمهورية العربية اليمنية وقدموا الأموال والإيواء لمن كان يأتي إلى عـدن، أسوة بالمناضلين العرب الذين كانوا يأتوا إلى عدن وقدموا دمائهم للدفاع عنهم وحمايتهم ضد الهجمات الملكية التي كانت تسعى للفتك بصنعاء.



وأوضح المناضل عبدالله مطلق أن الشماليين كانوا يخافوا من الجنوبيين عندما كانوا يأتوا للتواصل مع الضباط المصريين إلى تعز وقعطبة للحصول على الأسلحة وكانوا يعرقلوا عمليات حصول الجنوبيين على الأسلحة ويعرقلوا الجنوبيين واعتقلوا البعض منهم لولا التدخل المستمر والداعم من الضباط المصريين الذين كانوا يقدموا للجنوبيين التسهيلات ويضغطوا بقوة على الشماليين لترك الجنوبيين.



مؤكداً أن الفضل للزعيم جمال عبدالناصر والمصريين في دعم مايسمى ثورة 26 سبتمبر، كما أن الفضل كل الفضل في دعم ومساندة نضال شعب الجنوب وثورة 14 أكتوبر، يعود لعبدالناسر، مؤكداً أن لم يحدث أبداً أن قام أي شمالي من الجمهورية العربية اليمنية أو عربي بدعم حقيقي لثورة الجنوب مهما حاول الادعاء أو تزوير التاريخ باستثناء الأخوة المصريين الذين لهم الفضل الأول والأخير في ذلك.



وأكد أن الجنوبيون ضربوا المعسكرات التي حاول الملكيين التابعين لإمام دولة المملكة المتوكلية اليمنية، إقامتها لقوات الملكيين بتسهيلات بريطانيا ودعم قوى إقليمية بالمناطق الحدودية بالقرب من مكيراس، وقعطبة والضالع، وبيحان، وأجبروهم على إغلاق تلك المعسكرات، وهزيمتها.

وتطرق إلى أن الجنوب لم يستقل بقرار دولي بل بنضال وتضحيات شعب الجنوب..، منوهاً أن بريطانيا طرحت للجنوبيين منحهم الاستقلال شرط بقاء قواعدها العسكرية، ولكن الجنوبيين رفضوا وحملوا السلاح وقاموا وضحوا طوال سنوات حتى نالوا الاستقلال الكامل في الـ 30 نوفمبر1967م، فالانجليز لم يخرجوا هكذا ولكن بقتال مرير.



وأكد في سياق حديثه عن ذكرياته عن ثورة 14 أكتوبر الخالدة، أن ثورة 14 أكتوبر كانت قد بدأت قبل تاريخ 14 أكتوبر 1963م، بسنوات..، مشيراً أن منطقة حالمين والمناطق المجاورة لها في يافع وردفان والضالع كانت قد تحررت قبل ذلك..، وكانت تحت سيطرة حركة القوميين العرب والتنظيمات المتحالفة معها قبل هذا التاريخ بسنوات، ولكن جاء الاعلان عن ثورة 14 أكتوبر عام 1963م، بعد الاتفاق مع الزعيم جمال عبدالناصر والمصريين..، حيث تعهد جمال عبدالناصر بدعم الثوار وضمان استمرارية الثورة الجنوبية.



وبعد ترتيب الضباط المصريين المدربين في الكلية العسكرية بصنعاء والسفارة المصرية بصنعاء مع الضابط علي عبدالمغني على القيام بثورة 26 سبتمبر 1962م، وتحرك القوات المصرية قبل هذا التاريخ من ميناء السويس حتى تصل بالوقت المناسب إلى ميناء الحديدة لدعم علي عبدالمغني والضباط بصنعاء للانتصار لثورتهم..، فتحت عدد من المكاتب الأمنية المصرية والمعسكرات في مدينة تـعـز الشمالية، القريبة من عدن، وبعد قدوم القوات المصرية الى تعز، تم ترتيب الدعم بالسلاح والمال والدعم الاعلامي لثورة الجنوب والإعلان الرسمي عن قيام ثورة بالجنوب بتاريخ لاحق لها وهو الـ 14 أكتوبر1963م، رغم اندلاع الثورة قبل هذا التاريخ بكثير.



وأوضح أن تنظيم حركة القوميين العرب كان تنظيما حديدا وسريا وكانت كل خلية لا تعرف الخلية الأخرى، وكان الأعضاء ملتزمون بالتعليمات التي تصلهم دون نقاش، وكانت روح التضحية ونكران الذات سائدة بينهم، مؤكداً ان القيادة للحركة كانت في عدن وعلاقاتها ببيروت والقاهرة، وكانت وسائل اعلام تتناقل أخبار العمليات المسلحة للثوار في كل مكان في العالم وهو ما أعطى دفعة قوية للثوار لمواصلة نضالهم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
السميفع الحميري
الإدارة



رقم العضوية : 55
تاريخ التسجيل : 15/06/2010
المشاركات : 984

معلومات جديدة عن ثورة 14 اْكتوبر تفضح زيف الدعاوي اليمنية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: معلومات جديدة عن ثورة 14 اْكتوبر تفضح زيف الدعاوي اليمنية    معلومات جديدة عن ثورة 14 اْكتوبر تفضح زيف الدعاوي اليمنية  Icon_minitime1الثلاثاء ديسمبر 10, 2013 3:49 pm


الذكرى (46) للاستقلال الوطني في 30 من نوفمبر 1967م
قاسم بن قاسم عمر الهلالي
الذهاب لصفحة الكاتب
مقالات أخرى للكاتب
الذكرى الذهبية الخمسين
الثلاثاء 10 ديسمبر 2013 09:56 صباحاً

أن الذكرى للاستقلال الوطني في الثلاثين من نوفمبر 1967م لم تأتي من فراق بل في مرحلة كفاحية لها خصائصها وظروفها وتطوراتها الوطنية وأساليبها النضالية ومستجداتها على واقع النضال الثوري وأهداف الكفاح المسلح بقياده الجبة القومية لتحرير جنوب اليمن المحتل : الذي دام احتلاله (128) عاماً من قبل الإمبراطورية البريطانية في 19 يناير 1839م .



أن مرحلة الكفاح المسلح لم تكن عشوائية بل كانت مخطط لها ومدروسة تحضير ثوري وكذا لم تكن انفرادية بل جرى التنسيق مع القوى الوطنية والمنظمات الثورية السرية والعلنية في الجنوب والتي توصلت إلى وحدة تحالف وطني منظم للحركة الوطنية الجنوبية والتي ضمت (7) فصائل ثورية وهيا :-



1- حركة القومين العرب 4- التنظيم السري للجنوب والضباط الأحرار

2- تشكيل القبائل في ردفان 5- جبة الإصلاح اليافعية

3- الجبهة الناصرية 6- المنظمة الثورية لأحرار الجنوب اليمن المحتل

7- الجبهة الوطنية

أن (7) الفصائل التي توحدت في اجتماع 16 أغسطس 1963م وشكلت قيادة وطنية من بين صفوف تلك الفصائل الثورية وسمية الجبهة القومية قائدة الكفاح المسلح لتحرير جنوب اليمن المحتل .



أن تشكيل القبائل في ردفان كان فصيلة الجبهة القومية والتي فجر الثورة المسلح التي انطلقت شرارتها الأولى من على قمم جبال ردفان الشماء بأول مجموعة مقاتلة من تشكيل القبائل في ردفان بقيادة الناظل الوطني و أول شهيد الجبهة القومية لثورة المسلحة راجح بن غالب لبوزه .



وقد استطاعت الجبهة أن ترسم الخطط والبرامج الثورية لمواصلة الكفاح المسلح حتى النصر أيضا رسمت الجبهة القومية خطط أنشاء جبهات القتال على مستوى المناطق الجنوبية وأعطت الجبة القومية أكثر اهتمامها الجبهة عدن كونها تشكلت في قلب القاعدة العسكرية البريطانية في مدينة عدن واشتعلت العمل الفدائي وحرب العصابات في مدينة عدن وشعلة الثورة المسلحة تحت أقدام الجيش البريطاني .



وأصبحت جبهة عدن بركان يتفجر بمراكز الجيش البريطاني صباحاً ومساء وزلزال ضد امن واستقرار الجيش البريطاني وعوائلهم وضد وجود القاعدة العسكرية البريطانية باعتبارها أقوى قاعدة عسكرية في عدن لحماية المصالح الاستعمارية في منطقة الشرق الأوسط :

أن جبهات القتال لم يجري تشكيلها على مستوى مناطق الجنوب عشوائي بل حصل التشكيل ضمن خطة رسمت ودراسة للمناطق التي يتم تشكيل الجبهات القتالية فيها وضمان وصول الإمداد إليها وضمان استمرارها في القتال دون توقف .



كما ضمنت الخطة استمرار التواصل بين جبهات القتال التي تشكلت خلال عامي 1964 -1965 م في المناطق التالية :-



.1- أول الجبهة ردفان الشرقية. 2- الجبهة ردفان الغربية. 3- الجبهة حالمين. 4- الجبهة الشعيب .5- الجبهة الضالع.6- الجبهة الحواشب الراحة. 7- الجبهة بيحان. 8- الجبهة عدن. 9- الجبهة الصبيحة.10- الجبهة المنطقة الوسطى جبل فحمان. 11- الجبهة أبين. 12- الجبهة يافع السفلى جعار. 13- الجبهة يافع رصد سرويت. 14 - الجبهة شبة عتق. 15- الجبهة لحج. 16- الجبهة حضرموت والمهرة .



ونتيجة لتلك التطورات والنشاطات الثورية ومستجدات الثورة المسلحة عقدة الجبهة القومية مؤتمرها الأول في الفترة من 22-25 يونيو 1965م وهذا المؤتمر عقد بعد سنة وثمانية أشهر من تجربة الثورة المسلحة وفي هذا المؤتمر جرى تقيم التجربة الثورية وتم البحث عن المسائل المرتبطة بتطويرها من اجل تحقيق التحرير الوطني بعد المؤتمر الأول استمرت معارك التحرير في جبهات القتال بقية عام 1965م إلا إن التطورات المعاكسة برزت نتاجها يوم 13يناير 1966م عندما تم إعلان بيان 13 يناير 1966م بإعلان بيان سياسي عن دمج منظمة التحرير الجبهة القومية وتشكيل الجبهة التحرير جنوب اليمن المحتل :-



وعندما سمع هذا البيان التي تم إعلانه من خلف قيادة الجبة القومية لم يكن له صدى ثوري لدى جبهات القتال وأيضا لم يكن له صدى لدى قيادات المجلس الوطني المنبثق من المؤتمر الأول الجبهة القومية عام 1965م ونتيجة التطورات والمستجدات التي برزت من خلال إعلان الدمج ألقصري قامت بقية القيادات الجبهة القومية يعقد المؤتمر الثاني للجبة القومية في 7 يونيو 1966م في منطقة جبله أب وقد تمخض هذا المؤتمر عن قرارين :



الأول يتم إلقاء مع القيادة العربية في مدينة تعز بكون القيادة المصرية لها علاقة بما يجري في إطار الثورة المسلحة التي تدعمها قيادة مصر عبدالناصر ومناقشة معها التطورات والمستجدات التي احدثة أزمة سياسية في إطار الثورة المسلحة عكست نفسها على مجريات النشاط الثورة ومنذ إعلان الدمج ألقصري توقف نشاط المقاومة ضد الاستعمار البريطاني في جبهات القتال القرار الثاني: إشعار القوى السياسية الوطنية في الجنوب إن تلتقي لمناقشة المستجدات التي احدث الأزمة وبعد المؤتمر الثاني تشكل وقد الجبهة القومية للقاء بالقيادة العربية المصرية في مدينة تعز وتصد لهم العقيد صلاح نصر المخابرات المصرية ورفض دخول وفد الجبهة القومية إلى مقر القيادة المصرية وصر على ما قد تم وما تضمنه بيان الدمج وقيادة الثورة هي جبهة التحرير إذا رفضت الجبهة القومية سوف تقطع عليها الدعم الذي تقدمه مصر ونتيجة الصراعات التي دارة والدراسة والتخليل خلال الفترة التي مرة من 7 / يونيو 1966م حتى موعد انعقاد المؤتمر الثالث للجبهة القومية الذي تحدده موعده في أكتوبر 1966م في قرية حمر بالقريب من مدينة قعطبه حتى عقد المؤتمر الثالث في نهاية أكتوبر 1966م وبداية نوفمبر 1966م وحضروا هذا المؤتمر أعضاء القيادة العامة للجبهة القومية وقيادات جبهات القتال والمقاتلين في الداخل وناقش المؤتمر الوضع السياسي في المنطقة والظروف المحيطة بالثورة المسلحة وتمخض المؤتمر بالقرارات التالية :



1- يقر المؤتمر الأنسحاب من جبة التحرير والعمل بشكل مستقل عنها والعودة إلى الداخل لمواصلت النضال المسلح على مستوى الجنوب



2- القرار الثاني انتخاب لجنه تنفيذيه من بين صفوف المؤتمر مع بقية لقيادة العامة تتحمل مسوؤلية مواصلت النضال المسلح وتحريك نشاط جبهات القتال على مستوى المدينة والريف .



3- يقرالمؤتمر على كل جبهة القتال مسوؤلية المنطقة التي تسقط بيد الجبهة القومية وتتحمل الجبهة القتال مسؤولية أداره شؤون المنطقة التي تسقطه .



4- يقر المؤتمر العودة إلى الداخل والأعتماد على النفس وعلى جماهير الشعب الملتفة حول الجبهة القومية ، ويعد إعلان الانسحاب في بداية نوفمبر 1966م واجهت الجبهة القومية عدة ضغوط منها قطع الدعم التي كانت تستلمه الجبهة القومية من القيادة المصريه منذا انطلاقة ثورة الربع عشرين من اكتوبر 1963م حتى قطع الدعم في نوفمبر 1966م .



1- ضغط المخابرات المصرية بقيادة العقيد صلاح نصر ومن معه .

ورقم قطع الدعم والحصار التي واجهته الجبهة القومية خلال عام 1966م استطاعت الجبهة القومية ان تفشل كل المؤامرات التي كانت تحاك ضد الجبهة القومية في تلك المرحلة حيث استطاعت الجبهة القومية مواصلة النضال الوطني خلال عام 1967 م حتى تتوجت الثورة المسلحة بيوم 30 من نوفمبر 1967 م يوم الاستقلال الوطني التي حققته ثوره الرابع والعشرين من أكتوبر المجيدة .

بقيادة الجبهة القومية قائدة الكفاح المسلح لتحرير جنوب اليمن المحتل

اقرأ المزيد من عدن الغد | الذكرى (46) للاستقلال الوطني في 30 من نوفمبر 1967م [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معلومات جديدة عن ثورة 14 اْكتوبر تفضح زيف الدعاوي اليمنية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التكتل الوطني الجنوبي الديمقراطي يحذر الحكومة اليمنية من اْي صفقات نفطية جديدة
» خطيب تريم : في ذكرى ثورة 14 اْكتوبر الكل يزحف الى العاصمة عدن...
»  السيد الجفري يدعو الى الزحف صوب العاصمة عدن للاحتفال بيوبيل ثورة 14 اْكتوبر..
» الشرق الاْوسط في ثورة جديدة..
» عقب انتهاء مباراة اليمن والسعودية المئات من أبناء الجنوب يهتفون ثورة ثورة ياجنوب خارج ملعب المباراة والأمن يعتقل العشرات منهم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة باعوضة :: السياسي .. والاخباري :: السياسي والإخباري-
انتقل الى: