عبر المناضل الدكتور ناصر الخبجي عن قلقة من الاْختلافات والاْنقسامات بين القيادات الجنوبية موضحا ان الظرف دقيق وخطير ولايجب التوقف عند اية خلافات او مصالح فردية او حزبية او الرضوخ لاْية ضغوط خارجية او داخلية مهما كانت مؤكدا ان التصالح والتسامح الذي اعلن من مقر جمعية ردفان في 13 يناير 2006م هو تصالح حقيقي وشامل وجامع منذ عام 1967م وحتى اللحظة... والمطلوب من كل القيادات الجنوبية ان تكون في مستوى الاْخطار المحدقة بالجنوب الذي يقاسي من جور الاْحتلال الهمجي المتخلف.... ان اللقاءات الجنوبية الجنوبية جيدة لكن يجب ان تهدف الى الاْلتحام مع شعب الجنوب وهو يناضل ضد احتلال الجمهورية العربية اليمنية ل جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية........