شبكة باعوضة
عزيزي الزائر /عزيزتي الزائرة يرجى التكرم
بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا ، او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب الانضمام الى شبكة باعوضة سنتشرف بتسجيلك .

إدارة شبكة باعوضة
شبكة باعوضة
عزيزي الزائر /عزيزتي الزائرة يرجى التكرم
بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا ، او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب الانضمام الى شبكة باعوضة سنتشرف بتسجيلك .

إدارة شبكة باعوضة
شبكة باعوضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة باعوضة

الجنوب العربي - ميفعة
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصوراتصل بنا التسجيلدخول صفحه الشبكه على الفيس بوك
شبكة باعوضة الالكترونية ترحب بكم


 

 ماْلات القضية الجنوبية ..مقال يكشف خيانات وغدر التافهين ..وعليه الرد..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المراقب السياسي
مـــــــراقب عام



رقم العضوية : 125
تاريخ التسجيل : 27/08/2010
المشاركات : 617

ماْلات القضية الجنوبية ..مقال يكشف خيانات وغدر  التافهين  ..وعليه الرد.. Empty
مُساهمةموضوع: ماْلات القضية الجنوبية ..مقال يكشف خيانات وغدر التافهين ..وعليه الرد..   ماْلات القضية الجنوبية ..مقال يكشف خيانات وغدر  التافهين  ..وعليه الرد.. Icon_minitime1الأحد أبريل 27, 2014 3:49 pm

ماْلات القضية الجنوبية ..مقال يكشف خيانات وغدر التافهين ..وعليه الرد..



آراء واتجاهات
مآلات القضية الجنوبية بعد التقسيم
مصطفى أحمد النعمان
الذهاب لصفحة الكاتب
مقالات أخرى للكاتب
القضية الجنوبية بين المحاصصة والشراكة
اليمن: من يملأ فراغات السلطة؟
الأحوال في اليمن ليست على ما يرام
مرة أخرى: اليمن ومجلس التعاون
مرة أخرى: اليمن ومجلس التعاون
من لجنة الأقاليم إلى لجنة صياغة الدستور.. ماذا بعد؟
اليمن: الدور الواجب على مجلس التعاون
الأقاليم الستة هل تنقذ اليمن من الانهيار؟
أين سيتوقف الحوثيون؟
هل يتكرر ربيع تونس في المشرق؟
الأحد 27 أبريل 2014 09:32 صباحاً
تناولت المواقع الإخبارية اليمنية أنباء حول عودة وشيكة للرئيس الجنوبي السابق حيدر العطاس إلى اليمن بعد فترة طويلة قضاها في المنفى منذ 1994، وجرى تفسير الخبر على أنه نتيجة للقاء أخير جمعه مع الرئيس هادي في الكويت على هامش القمة العربية الأخيرة، وسبقه لقاء في قطر قبل عام، وبين اللقاءين لم تتوقف الاتصالات بينهما، وإذا تأكدت المعلومات فإن ذلك سيكون حدثا مهما لمكانة الرجل وقيمته المعنوية في الجنوب، وخصوصا في حضرموت.

دلالة الخبر تكمن بداية في غرابته..

لقد كان الرئيس العطاس من بين الأعلى صوتا في المطالبة باستعادة الدولة الجنوبية بعد فترة انتقالية يتحول فيها اليمن إلى إقليمين (جنوبي وشمالي) يجري بعدها استفتاء في الجنوب، وظل متمسكا بفكرته وساعيا لجمع القادة الجنوبيين حولها، وتبدل موقفه قليلا بعد أن تفاهم مع الرئيس علي ناصر محمد الأكثر تمسكا بروابط خاصة بين الشمال والجنوب، ونتج عن اتفاقهما إعلان القاهرة الذي دعا إلى قيام دولة اتحادية بين الشمال والجنوب، وهو ما نادى به الحزب الاشتراكي قبل وأثناء لقاءات الموفنبيك، وإن اختلف موقفه المعلن عما جرى وراء الكواليس من الاتفاقات الجانبية التي جرت مع ممثليه في اللقاءات ومهروا معها توقيعاتهم على كل ما يخالف قرارات الحزب، بل وما يتناقض مع بياناته.

فجأة، تحول موقف الرئيس العطاس وصار أقرب إلى ما توصلت إليه اللجنة التي قامت بتقسيم اليمن إلى أقاليم ستة، ما زلت أتمنى فهم ألغازها وكيف جرت عملية توزيعها، وهنا يجب أن أستذكر ما سمعته على لسان أحد مستشاري الرئيس هادي قبل عام حين أكد لي أن اتفاقا قد أبرم بين الرئيس هادي والعطاس لتقسيم الجنوب إلى إقليمين بحجة أن ذلك يخفف من مخاوف انفصال حضرموت الذي تسيطر شكوكه على حكام المركز المقدس، وزاد أن برر هذا الفعل العجيب بأنه ضمانة استمرار الوحدة، وفي ظني أن هذا التحليل فيه من الخفة السياسية والتذاكي ما يجعل الإنسان يعجب من السقوط الفكري الذي وصلت إليه النخب الحاكمة.. طرحت الأمر على الرئيس العطاس في لقاء جمعني معه مطلع هذا العام فنفاه تماما، وزاد أنه لن يحيد عن فكرة الإقليمين، واتفقنا على أهمية السعي لإنشاء إقليم في الوسط ليضم الكتلة الجغرافية السكانية الأكثر كثافة في اليمن، وبذلك يصبح اليمن مكونة من أقاليم ثلاثة (الشمال والوسط والجنوب).

ما الذي دفع الرئيس العطاس إلى تغيير موقفه بطريقة أثارت شكوك وحفيظة من لا يعرفونه عن قرب، حول أهدافه الحقيقية وأعادت إلى الذاكرة ما يرويه خصومه من تقلب أدواره ومواقعه؟ لا بد أن طارئا قد حدث، ويقال في هذا الصدد إن عددا من رجال الأعمال من أبناء حضرموت قد صاروا أصحاب القرار الفعلي فيما يخص الشأن الجنوبي عموما، والحضرمي خصوصا، وإن تأثيرهم طغى على مواقف الكثيرين، وسيطروا على دفة التوجهات الأحداث والمواقف، ولو صح الأمر فلعله يكون محفزا لرجال الأعمال من المناطق الأخرى للتصدي للمشهد السياسي والدخول إلى حلبته والضغط لحصولهم على حصة في القرار والتأثير عليه.

لقد ارتبك السياسيون الجنوبيون وأربكوا المشهد الجنوبي، وصارت مواقفهم تثير الحيرة والدهشة..

الأستاذ علي سالم البيض هو الأكثر إرباكا والأكثر قبولا لدى العامة المتعطشين للصوت الصارخ، وجعله الاندفاع والانفعال الشديدين وانطواءه على مؤيديه ونفوره من كل شمالي أو حتى جنوبي لا يتفق مع أسلوبه في العمل، يسكن في برج عال لا يتصل بالواقع، وأنا لا أخفي احترامي الشخصي له وتقديري لمواقفه الصريحة حتى وإن اختلفت معها، لكنني أدعوه إلى الانفتاح على المكونات السياسية كافة وألا يتخذ المزيد من المواقف التي تبعد الكثيرين عنه.

في الطرف النقيض للبيض يقف الرئيس علي ناصر بانفتاحه على كل التيارات السياسية والفكرية، وصار الأكثر ثباتا على مواقفه تجاه الحل الممكن للقضية الجنوبية، بل إنه أقدر الساسة اليمنيين على التعامل الرصين والهادئ مع الجميع، بغض النظر عن اتفاقه أو اختلافه معهم، ومنحه ذلك القدرة على أن يصبح محل احترام وتقدير الكثيرين وسيمكنه من لعب دور حاسم في الفترة القادمة.

هنا أيضا لا يمكن أن نغفل الدور الذي يقوم به الدكتور ياسين سعيد نعمان، الأمين العام للحزب الاشتراكي، ولكن من الواضح أن خلطا شديدا صار ملتصقا بشخصيته، ومرده أن المواقف المعلنة التي يتخذها ويقبلها ويتماشى معها تتناقض مع ما يبديه من أفكار وتوجهات، ومن باب النقد الإيجابي - كما يترآى لي – فالكل يعلم أنه غير راض عن المسار الذي آلت إليه الأمور في لقاءات الموفنبيك والطريقة التي تمت لسلق بداياته، ثم صار معروفا اعتراضه غير المعلن على الكثير من أساسيات الوثيقة النهائية، ولم ينعكس هذا على موقف يتم الإفصاح عنه، ولم تتم حتى معاتبة من كلفه تمثيل الحزب في رئاسة المؤتمر، ورمى بقرارات حزبه عرض الحائط، وفضل الاستمتاع بمزايا السلطة، وعاد إلى تحالفاته القديمة.. ولا بد أن خصائص المثقف الأديب والشاعر تطغى على الطريقة التي يدير بها الدكتور ياسين القضايا السياسية، فهو لا يحتمل التدليس ولا يتقبل المراوغة إلا في حدود ضيقة، ولا يستسيغ الخلط بين العام والخاص، والأهم أنه ضمن قلة محيطة بالحكم الجديد لم يلوثها الفساد ولا الانغماس في المصالح الشخصية، وابتعد تماما عن دائرة العمل الخاص الذي صار محور اهتمام أغلب الوزراء وموظفي الدرجات العليا وأقربائهم.. لعل نقطة ضعف الدكتور ياسين هي تهربه من المواجهة أو اتهامه بالوقوف ضد شركائه السياسيين رغم ما أعلمه من الخداع الذي مارسوه ضده، بل واتخاذ قرارات اعتقد الناس أنه مطلع عليها، وعند إبدائه للمقاومة يتم التحايل عليه وعلى حزبه باستمالة آخرين من داخله ليمضوا معهم في طريقهم الملتوي بتأثير من مال أو إغواء بمصلحة.

الجنوبيون يعانون انقساما حادا وخطرا جعل قضيتهم رهنا لقلة فضلت دفء المركز المقدس على مصلحة أبناء الجنوب، ورغم المحاولات المتكررة التي بذلها الكثير من المخلصين، وعلى رأسهم الشيخ صالح بن فريد العولقي، فإن النزاعات الشخصية والنرجسية المفرطة والتطلع إلى الزعامة في وقت تذوي معه جذوة القضية، أربكت المشهد تماما، ولن أكون مبالغا في القول إن البيض يتحمل الجزء الأكبر من مسؤولية فشل كل جهد لتجميع القوى الجنوبية، وها هو الرئيس العطاس يزيد من ارتباك المشهد الجنوبي ويضيف حيرة الجنوبيين.. وحتما إنه سيزيدهم انقساما وتشكيكا في زعاماتهم التاريخية.

*الشرق الاوسط

اقرأ المزيد من عدن الغد | مآلات القضية الجنوبية بعد التقسيم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]







في القضايا الوطنية لاشيء وسطي وشيء في برج عالي معزول .. الوطن هو الوطن .. وعلي ناصر محمد وقف وجيشه في صف العدو الغازي عام 1994م .. وكان من اْكثر الداعين الى قصف عدن والجنوب بكثافة نيران كبيرة لسرعة حسم المعركة كما قال بذلك المرحوم يحيى المتوكل .. وموقفه هذا مازال هو نفسه منذ اْن غدر برفاقه في المكتب السياسي بموجب اْتفاق مع علي عبدالله صالح كما يقال للتخلص من البيض ومن علي عنتر والانفراد بالسلطة ذلك معروف وواضح منذ 13يناير 1986م ولاجديد فيه ولايعنيه ما يحدث في الجنوب المحتل من جرائم وابادة بشرية ترتكب يوميا من قبل المحتل اليمني الغازي ...
العطاس اْمره لايعني اْحد لافي الجنوب ولافي الشمال ولافي حضرموت حد وصفك ... الرئيس علي سالم البيض ’ رجل من الصف القيادي الاْول في الجبهة القومية التي يمننت الجنوب العربي بعد الاستقلال من اْجل الوحدة العربية واللبنة الاْولى فيها وحدة الجهوية اليمانية ’ وفعلا اْعلنت الوحدة في 22مايو 1990م ’ لكنها فشلت’ لم تفشل بسبب الرئيس اليمني علي عبدالله صالح اْو بسبب الرئيس الجنوبي علي سالم البيض ,كما تقول اْطراف الصراع في صنعاء وفي القاهرة , ولكنها فشلت لاْن الشعوب اليمانية في الجنوب وفي الشمال كانت غير مؤهله للتعامل مع هكذا حدث, ولن اْعرج على وثيقة العهد والاْتفاق الموقعة في الاردن عام 1994م.. بل على شن نظام صنعاء بمنظوماته العسكرية والقبلية والدينية والسياسية والتجارية الحرب على الجنوب بفتوى شرعية في مثل هذا اليوم 27ابريل 1994م.. واستخدم اليمن (الشمال ) قوى الغدر والخيانة والارتزاق وعصابات القاعدة وجماعات الارهاب السياسي والديني ووظفها ضد الجنوب بدعم من دولة اْسرائيل حتى حقق النصر العسكري في 7/7/1994م..
ومن هنا فمن يتمسكون بوهم الوحدة اْنما ينطلقون من ارتباطاتهم الخفية البعيدة كل البعد عن الوحدة وعن مصالح الشعبين في الشمال وفي الجنوب..كما انهم يجانبون الواقع والحق ..وهو في ماقاله الرئيس علي سالم البيض’ العودة الى حل الدولتين وخط حدودهما الدولية القائمة في 21مايو 1990م, من خلال فك الارتباط من قواعد اللعبة بين الجنوب العربي واليمن ’التي اْودت بالبلدين والشعبين الشقيقين في الجنوب العربي وفي اليمن , في اْتون هذه الصراعات العبثية ..

منقول...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ماْلات القضية الجنوبية ..مقال يكشف خيانات وغدر التافهين ..وعليه الرد..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قيادي جنوبي يكشف السبب الحقيقي وراء انشغال قوى الشمال بالقضية الجنوبية
» الذين ينكرون القضية الجنوبية
» تاْمر بلاحدود على القضية الجنوبية من ابنائها!!!!!!!!!!!
»  استحقاق الصراع القائم..القضية الجنوبية
» رؤية حزب الحق لجذور القضية الجنوبية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة باعوضة :: السياسي .. والاخباري :: السياسي والإخباري-
انتقل الى: